تتجه أنظار عشاق المستديرة، إلى ملعب الجوهرة في عروس البحر الأحمر، إذ يحتضن القمة اللاتينية التي ستجمع منتخبي البرازيل والأرجنتين في ختام دورة سوبر كلاسيكو الودية الدولية التي تستضيفها المملكة.
ويأتي اللقاء ليحدد بطل الدورة، إذ يملك كل منهما 3 نقاط من فوزهما على العراق والسعودية، إذ تمكنت الأرجنتين من الفوز برباعية على الأول، فيما فازت البرازيل بهدفين دون مقابل على المنتخب الوطني.
منتخب الأرجنتين ورغم غياب الأسطورة ونجمه ميسي، قدم أداء عاليا وراقيا أمام المنتخب العراقي توجه برباعية مستحقة، وظهر لاعبوه بتجانس كبير فيما بينهم، ويعد لقاء الليلة اختبارا حقيقيا للمدرب الأرجنتيني الجديد ليونيل سكالوني الذي خاض 3 لقاءات لم يخسر فيها ولم تهتز شباك منتخبه، إذ فاز على غواتيمالا بثلاثية نظيفة ومن ثم تعادل سلبياً مع كولومبيا، وأخيراً فاز برباعية دون مقابل على العراق.
فيما يخوض منتخب البرازيل هذا اللقاء وهو أفضل حالاً من نظيره الأرجنتيني، إذ يدخل اللقاء بكامل نجومه وفي مقدمتهم النجمان نيمار وفيليب كوتينيو وكذلك المهاجم خيسوس، الذين يشكلون قوة هجومية لفرقة السامبا، ورغم عجز المنتخب البرازيلي عن تشكيلة خطورة حقيقية في المباراة السابقة، إلا أن لقاء الليلة سيكون مثيراً بين هجوم السامبا ودفاعات التانغو.
ويأتي اللقاء ليحدد بطل الدورة، إذ يملك كل منهما 3 نقاط من فوزهما على العراق والسعودية، إذ تمكنت الأرجنتين من الفوز برباعية على الأول، فيما فازت البرازيل بهدفين دون مقابل على المنتخب الوطني.
منتخب الأرجنتين ورغم غياب الأسطورة ونجمه ميسي، قدم أداء عاليا وراقيا أمام المنتخب العراقي توجه برباعية مستحقة، وظهر لاعبوه بتجانس كبير فيما بينهم، ويعد لقاء الليلة اختبارا حقيقيا للمدرب الأرجنتيني الجديد ليونيل سكالوني الذي خاض 3 لقاءات لم يخسر فيها ولم تهتز شباك منتخبه، إذ فاز على غواتيمالا بثلاثية نظيفة ومن ثم تعادل سلبياً مع كولومبيا، وأخيراً فاز برباعية دون مقابل على العراق.
فيما يخوض منتخب البرازيل هذا اللقاء وهو أفضل حالاً من نظيره الأرجنتيني، إذ يدخل اللقاء بكامل نجومه وفي مقدمتهم النجمان نيمار وفيليب كوتينيو وكذلك المهاجم خيسوس، الذين يشكلون قوة هجومية لفرقة السامبا، ورغم عجز المنتخب البرازيلي عن تشكيلة خطورة حقيقية في المباراة السابقة، إلا أن لقاء الليلة سيكون مثيراً بين هجوم السامبا ودفاعات التانغو.