قال وزير التربية والتعليم في الحكومة اليمنية، عبد الله لملس إن نحو مليوني طفل في بلاده، حرموا من الدراسة بعد أن تسببت الميليشيا الحوثية الانقلابية في تدمير 3600 مدرسة في الحرب التي فرضتها على البلاد منذ أربعة أعوام.
وأضاف خلال الاجتماع رفيع المستوى حول الدور الإستراتيجي للتغذية المدرسية في دعم التعليم والتنمية الشاملة والاستقرار في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المنعقد في تونس أن نحو ألفي مدرسة أساسية وثانوية تضررت أو استخدمتها الميليشيا الحوثية ثكنات عسكرية، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وذكر وزير التربية والتعليم اليمني، أن 67 في المئة من المدارس لم تصرف لموظفيها من المعلمين والإداريين رواتبهم منذ نحو عامين في حين أن أكثر من مليون طفل لا يستطيعون الالتحاق بالمدارس بسبب حرب الميليشيا الحوثية ومليونين آخرين لا يحصلون على نظام تعليم رسمي.
وأوضح الوزير اليمني، إن وزارة التربية والتعليم ترى أن برامج التغذية المدرسية ذات أهمية قصوى بالنسبة لتحسين التحاق الطلاب بالمدارس واستمرارهم في الدراسة، بالإضافة إلى زيادة معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة.
وأشار لملس، إلى أن برامج التغذية المدرسية سيقوم هذا العام بالتعاون مع الحكومة في البلاد بتوسيع نطاقه بشكل كبير لمساعدة 600 طالب في 16 محافظة وفقاً للأولويات التي حددتها مجموعة التعليم المحلي ومجموعة التعليم العاملة.
وأضاف خلال الاجتماع رفيع المستوى حول الدور الإستراتيجي للتغذية المدرسية في دعم التعليم والتنمية الشاملة والاستقرار في بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المنعقد في تونس أن نحو ألفي مدرسة أساسية وثانوية تضررت أو استخدمتها الميليشيا الحوثية ثكنات عسكرية، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وذكر وزير التربية والتعليم اليمني، أن 67 في المئة من المدارس لم تصرف لموظفيها من المعلمين والإداريين رواتبهم منذ نحو عامين في حين أن أكثر من مليون طفل لا يستطيعون الالتحاق بالمدارس بسبب حرب الميليشيا الحوثية ومليونين آخرين لا يحصلون على نظام تعليم رسمي.
وأوضح الوزير اليمني، إن وزارة التربية والتعليم ترى أن برامج التغذية المدرسية ذات أهمية قصوى بالنسبة لتحسين التحاق الطلاب بالمدارس واستمرارهم في الدراسة، بالإضافة إلى زيادة معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة.
وأشار لملس، إلى أن برامج التغذية المدرسية سيقوم هذا العام بالتعاون مع الحكومة في البلاد بتوسيع نطاقه بشكل كبير لمساعدة 600 طالب في 16 محافظة وفقاً للأولويات التي حددتها مجموعة التعليم المحلي ومجموعة التعليم العاملة.