استضافت جامعة الملك فيصل، أعمال الاجتماع الـ13 للجنة عمداء شؤون الطلاب بجامعات المملكة بحضور مدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، وبمشاركة جميع عمداء شؤون الطلاب بالجامعات السعودية.
وفي بداية الاجتماع رحب مدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي بعمداء شؤون الطلاب، وأكد على الدور المحوري الذي تقوم به لجنة عمداء شؤون الطلاب من خلال عقد الاجتماعات وتبادل الخبرات والتعاون فيما بين عمادات شؤون الطلاب في الجامعات السعودية، وتحقيق الأهداف المرسومة والتي ستنعكس على الطلبة من خلال ما يقدم من برامج وخدمات متطورة.
وناقش عمداء شؤون الطلاب بجامعات المملكة عدداً من المواضيع المشتركة بدأها رئيس المجلس الدكتور فهد بن حمد القريني بالتأكيد على ضرورة غرس روح المواطنة والانتماء الوطني في نفوس الطلاب والتأكيد على اللحمة الوطنية ثم تم استعراض التجارب الناجحة لعمادات شؤون الطلاب في البرامج والأنشطة والخدمات التي تقدم للطلبة وآلية تطبيقها في الجامعات الأخرى، واستعرضت اللجنة تجربة نادي المسرح بجامعة الطائف.
وتطرق الاجتماع للرحلات الطلابية الخارجية والتي تحقق أهداف تعليمية وتربوية للطلبة وتسهم في توسيع مداركهم والاحتكاك مع نظرائهم في الجامعات العالمية والتي من شأنها صقل مهاراتهم الفكرية والمهارية وإطلاعهم على التجارب العالمية حيث تم إقرار رحلة للولايات المتحدة الأمريكية للطلاب وأخرى لماليزيا للطالبات.
واستعرض الاجتماع دور عمادات شؤون الطلاب في تحقيق رؤية المملكة 2030، وتفعيل توصيات ورشة العمل التي عقدت سابقاً لعمادات شؤون الطلاب، كما ناقش الاجتماع بعض اللوائح والأنظمة في عمادات شؤون الطلاب وإمكانية توحيدها.
وأوضح الأمين العام للجنة عمداء شؤون الطلاب بجامعات المملكة وعميد شؤون الطلاب جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور مسعود بن محمد القحطاني أن الاجتماع أقر العديد من التوصيات والمقترحات التي من شأنها أن ترفع من مستوى جودة الخدمات والبرامج التي تقدم للطلبة، كما أكد الاجتماع على أهمية دور العمادات في محاربة الأفكار الضالة والمتطرفة وغرس قيم المواطنة الصالحة والاعتدال من خلال العديد من البرامج والأنشطة الطلابية.
وأفاد القحطاني أن الاجتماع يأتي في إطار تطوير ورفع مستوى الأداء لعمادات شؤون الطلاب بجامعات المملكة من خلال دراسة الأفكار والتجارب المشتركة في هذا الشأن وتعزيز لمفهوم المنظومة المتعلمة بين الجامعات والاستفادة من التجارب البينية الناجحة فيما بينها، بالإضافة إلى أن الاجتماع حلقة اتصال بين العمادات، ويحقق الاستفادة القصوى من الإمكانات الجامعية، كما يحرص الاجتماع على التأكيد على معايير الجودة وضمانها في كل أعمال شؤون الطلاب.
وفي بداية الاجتماع رحب مدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي بعمداء شؤون الطلاب، وأكد على الدور المحوري الذي تقوم به لجنة عمداء شؤون الطلاب من خلال عقد الاجتماعات وتبادل الخبرات والتعاون فيما بين عمادات شؤون الطلاب في الجامعات السعودية، وتحقيق الأهداف المرسومة والتي ستنعكس على الطلبة من خلال ما يقدم من برامج وخدمات متطورة.
وناقش عمداء شؤون الطلاب بجامعات المملكة عدداً من المواضيع المشتركة بدأها رئيس المجلس الدكتور فهد بن حمد القريني بالتأكيد على ضرورة غرس روح المواطنة والانتماء الوطني في نفوس الطلاب والتأكيد على اللحمة الوطنية ثم تم استعراض التجارب الناجحة لعمادات شؤون الطلاب في البرامج والأنشطة والخدمات التي تقدم للطلبة وآلية تطبيقها في الجامعات الأخرى، واستعرضت اللجنة تجربة نادي المسرح بجامعة الطائف.
وتطرق الاجتماع للرحلات الطلابية الخارجية والتي تحقق أهداف تعليمية وتربوية للطلبة وتسهم في توسيع مداركهم والاحتكاك مع نظرائهم في الجامعات العالمية والتي من شأنها صقل مهاراتهم الفكرية والمهارية وإطلاعهم على التجارب العالمية حيث تم إقرار رحلة للولايات المتحدة الأمريكية للطلاب وأخرى لماليزيا للطالبات.
واستعرض الاجتماع دور عمادات شؤون الطلاب في تحقيق رؤية المملكة 2030، وتفعيل توصيات ورشة العمل التي عقدت سابقاً لعمادات شؤون الطلاب، كما ناقش الاجتماع بعض اللوائح والأنظمة في عمادات شؤون الطلاب وإمكانية توحيدها.
وأوضح الأمين العام للجنة عمداء شؤون الطلاب بجامعات المملكة وعميد شؤون الطلاب جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور مسعود بن محمد القحطاني أن الاجتماع أقر العديد من التوصيات والمقترحات التي من شأنها أن ترفع من مستوى جودة الخدمات والبرامج التي تقدم للطلبة، كما أكد الاجتماع على أهمية دور العمادات في محاربة الأفكار الضالة والمتطرفة وغرس قيم المواطنة الصالحة والاعتدال من خلال العديد من البرامج والأنشطة الطلابية.
وأفاد القحطاني أن الاجتماع يأتي في إطار تطوير ورفع مستوى الأداء لعمادات شؤون الطلاب بجامعات المملكة من خلال دراسة الأفكار والتجارب المشتركة في هذا الشأن وتعزيز لمفهوم المنظومة المتعلمة بين الجامعات والاستفادة من التجارب البينية الناجحة فيما بينها، بالإضافة إلى أن الاجتماع حلقة اتصال بين العمادات، ويحقق الاستفادة القصوى من الإمكانات الجامعية، كما يحرص الاجتماع على التأكيد على معايير الجودة وضمانها في كل أعمال شؤون الطلاب.