كشف وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، عن اعتماد الدولة صرف 780 مليار ريال على 12 برنامجا في رؤية 2030، مشيرا إلى أن مدة الصرف لتلك المجالات ستراوح بين سنتين و5 سنوات، مؤكدا أن قرارات السنوات الـ4 الماضية، هدفها تنمية الإيرادات غير النفطية، بعد تقلص أسعار النفط.
وحدد القصبي خلال منتدى «بيبان مكة» الذي افتتح نسخته الرابعة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، بحضور نائبه الأمير عبدالله بن بندر أمس (الأربعاء)، سببين لخروج العديد من المنشآت، أولهما الخوف من تطبيق ضريبة القيمة المضافة، والآخر تعثر وإرهاق بعض المنشآت، منوها إلى وجود العديد من الشركات افتتحت أخيرا، وبعضها توسعت، رغم الانكماش الاقتصادي. وأرجع الوزير سبب تأخر العجلة الاقتصادية خلال الفترة الماضية، لمراجعة آليات وهيكلة الأجهزة والأنظمة، مؤكدا أن السعودية مقبلة على خير ونهضة شاملة وتنموية في كافة القطاعات الفترة القادمة، خصوصا اقتصاديات الحج والعمرة، وما يشملها من أعمال لوجستية، لافتا إلى أن العام 2019 سيكون واعدا. ووصف قرار إنشاء هيئة المنشآت المتوسطة والصغيرة «منشآت»، بـ«الخطوة المتأخرة» 50 عاما، مؤكدا أن البشر هم من يصنعون المشكلات والحلول، واعدا شباب الأعمال بالاستماع لكافة التحديات التي تواجههم، مؤكدا أن جدة تعد المحطة الأولى للبضائع والمنتجات في السعودية، وأن أهل المنطقة لديهم الحماس والخبرة لتحقيق آمالهم وطموحاتهم.
وحدد القصبي خلال منتدى «بيبان مكة» الذي افتتح نسخته الرابعة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، بحضور نائبه الأمير عبدالله بن بندر أمس (الأربعاء)، سببين لخروج العديد من المنشآت، أولهما الخوف من تطبيق ضريبة القيمة المضافة، والآخر تعثر وإرهاق بعض المنشآت، منوها إلى وجود العديد من الشركات افتتحت أخيرا، وبعضها توسعت، رغم الانكماش الاقتصادي. وأرجع الوزير سبب تأخر العجلة الاقتصادية خلال الفترة الماضية، لمراجعة آليات وهيكلة الأجهزة والأنظمة، مؤكدا أن السعودية مقبلة على خير ونهضة شاملة وتنموية في كافة القطاعات الفترة القادمة، خصوصا اقتصاديات الحج والعمرة، وما يشملها من أعمال لوجستية، لافتا إلى أن العام 2019 سيكون واعدا. ووصف قرار إنشاء هيئة المنشآت المتوسطة والصغيرة «منشآت»، بـ«الخطوة المتأخرة» 50 عاما، مؤكدا أن البشر هم من يصنعون المشكلات والحلول، واعدا شباب الأعمال بالاستماع لكافة التحديات التي تواجههم، مؤكدا أن جدة تعد المحطة الأولى للبضائع والمنتجات في السعودية، وأن أهل المنطقة لديهم الحماس والخبرة لتحقيق آمالهم وطموحاتهم.