تمكن مشروع «مسام» التابع لمركزالملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من نزع 15.265 لغماً متنوعاً بين ألغام مضادة للأفراد وأخرى للآليات وعبوات ناسفة وذخائر غير متفجرة زرعتها المليشيات الحوثية في المحافظات اليمنية.
واستطاع أفراد المشروع خلال الأسبوع الرابع من شهر أكتوبر نزع 3185 لغماً متنوعاً ليصبح ما تم نزعه خلال الشهر 8718 لغماً زرعتها المليشيات الحوثية المارقة في الأراضي والمدارس والبيوت في اليمن وحاولت إخفاءها بأشكال وألوان وطرق مختلفة راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن سواء بالموت أو الإصابات الخطيرة أو بتر للأعضاء.
ويأتي المشروع استمراراً لجهود المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة ومكانتها العالمية والفعالة في الأعمال الإنسانية، حيث يهدف المشروع السعودي لنزع الألغام «مسام» في اليمن إلى تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، وتدريب كوادر وطنيه يمنيه على نزع الألغام، ووضع آلية تساعد اليمنيين على امتلاك خبرات مستدامة لنزع الألغام ويتم تنفيذه من خلال عدة مراحل هي البدء بعمليات التحرك السريع للاستجابة للحالات الطارئة، وتطهير المنطقة من الألغام والذخائر التي لم تنفجر، والتدريب وتجهيز الفرق المحلية، والقيام بعمليات التطهير الشاملة بما يتماشى مع المعايير الدولية المتعلقة بنزع الألغام.
واستطاع أفراد المشروع خلال الأسبوع الرابع من شهر أكتوبر نزع 3185 لغماً متنوعاً ليصبح ما تم نزعه خلال الشهر 8718 لغماً زرعتها المليشيات الحوثية المارقة في الأراضي والمدارس والبيوت في اليمن وحاولت إخفاءها بأشكال وألوان وطرق مختلفة راح ضحيتها عدد كبير من الأطفال والنساء وكبار السن سواء بالموت أو الإصابات الخطيرة أو بتر للأعضاء.
ويأتي المشروع استمراراً لجهود المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة ومكانتها العالمية والفعالة في الأعمال الإنسانية، حيث يهدف المشروع السعودي لنزع الألغام «مسام» في اليمن إلى تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة، وتدريب كوادر وطنيه يمنيه على نزع الألغام، ووضع آلية تساعد اليمنيين على امتلاك خبرات مستدامة لنزع الألغام ويتم تنفيذه من خلال عدة مراحل هي البدء بعمليات التحرك السريع للاستجابة للحالات الطارئة، وتطهير المنطقة من الألغام والذخائر التي لم تنفجر، والتدريب وتجهيز الفرق المحلية، والقيام بعمليات التطهير الشاملة بما يتماشى مع المعايير الدولية المتعلقة بنزع الألغام.