لم تكتمل الفرحة التي غمرت أهالي بريدة قبل أكثر من 4 سنوات ببدء تنفيذ مشروع المستشفى العام شمال المدينة، على طريق الملك عبدالله، بعد أن حل موعد التسليم منذ 4 أشهر، ولا يزال متعثرا في مرحلة العظم.
وأصيب الأهالي بخيبة أمل وهم يرون الصرح الطبي المرتقب يسقط ضحية للتعثر والإهمال، خصوصا أنهم عولوا عليه كثيرا في التخفيف من الضغط الذي يواجهه مستشفيا بريدة العام في الجنوب وتخصصي الملك فهد، خصوصا أنه يسع 300 سرير، مشددين على ضرورة استكماله في أسرع وقت، متسائلين عن أسباب تعثره، إذ بدأ تنفيذه في 10/10/1435 على أن يسلم بعد الإنجاز في 9/10/1439.
وانتقد محمد السحيم بطء تنفيذ مستشفى شمال بريدة، الذي بدأ العمل فيه منذ نحو 4 سنوات ونصف، مشددا على أهمية التسريع في إنجازه ليستقبل المرضى الذين تتزايد أعدادهم يوما بعد آخر.
وذكر أن المشروع لا يزال في مرحلة العظم، متسائلا عن الأسباب التي أدت إلى تعثره وعدم إنجازه حتى اللحظة.
وأكد أن تشييد المستشفى من شأنه تخفيف الضغط الذي يواجهه مستشفى بريدة العام في الجنوب، ومستشفى الملك فهد التخصصي، لافتا إلى أن المرفقين الطبيين يغصان بالمرضى، وتحتاج بريدة لمرفق طبي ثالث، في ظل النمو السكاني المضطرد في المدينة، إذ تجاوز عدد سكانها 750 ألف نسمة. وتساءل أحمد الدخيل عن أسباب البطء الشديد في تنفيذ مشروع مستشفى شمال بريدة، لافتا إلى أنه من المفترض أن ينجز منذ 4 أشهر، لكنه للأسف لا يزال في مرحلة العظم، ويحتاج سنوات عدة لإكماله.
وأشار إلى أن المستشفى في حال إنجازه سيسهم في تخفيف الضغط على مستشفيي جنوب بريدة، وتخصصي الملك فهد، مطالبا وزارة الصحة بالتحرك سريعا وإنجاز المرفق الطبي في أسرع وقت.
وقال الدخيل: «أستغرب تأخر مشاريع الصحة دون غيرها، فمثلا كلنا يعرف أن مستوصف الحمر متوقف، وفي حال الانتهاء منه سيخدم جزءا كبيرا من غرب بريدة والأحياء المجاورة،، كما نذكر تأخر إنهاء البرج الطبي بمستشفى الملك فهد التخصصي وكذلك برج مستشفى بريدة العام»، لافتا إلى أن ذلك التأخير يعطل التنمية.
وشدد صالح السعيد على أهمية استكمال مشروع مستشفى بريدة العام في شمال المدينة بسعة 300 سرير، لافتا إلى أن العمل في تشييده يسير بوتيرة بطيئة جدا، إذ لا يزال في مرحلة العظم، رغم أن البدء فيه انطلق منذ أكثر من 4 سنوات، متمنيا من وزارة الصحة المسارعة وإنهاء هذا المشروع ليغطي الكثافة السكانية لمدينة بريدة التي يزيد سكانها على 750 ألف نسمة.
ورأى أن الخدمات الصحية في بريدة لا تواكب النمو السكاني الذي تشهده، فضلا عن التطور الاقتصادي، لافتا إلى أن المدينة تتطور في كل شيء سوى في الخدمات الطبية.
ووصف عبدالله الفهد مشروع مستشفى شمال بريدة، بـ«المهم» في حال اكتمل، متمنيا التسريع في إنجازه.
وأضاف: «افتتاح المستشفى المرتقب في شمال بريدة سينهي مشكلة التزاحم على المستشفيات الأخرى في مدينة بريدة»، متمنيا أن يضم عيادات متكاملة خاصة للأمراض المزمنة.
وأصيب الأهالي بخيبة أمل وهم يرون الصرح الطبي المرتقب يسقط ضحية للتعثر والإهمال، خصوصا أنهم عولوا عليه كثيرا في التخفيف من الضغط الذي يواجهه مستشفيا بريدة العام في الجنوب وتخصصي الملك فهد، خصوصا أنه يسع 300 سرير، مشددين على ضرورة استكماله في أسرع وقت، متسائلين عن أسباب تعثره، إذ بدأ تنفيذه في 10/10/1435 على أن يسلم بعد الإنجاز في 9/10/1439.
وانتقد محمد السحيم بطء تنفيذ مستشفى شمال بريدة، الذي بدأ العمل فيه منذ نحو 4 سنوات ونصف، مشددا على أهمية التسريع في إنجازه ليستقبل المرضى الذين تتزايد أعدادهم يوما بعد آخر.
وذكر أن المشروع لا يزال في مرحلة العظم، متسائلا عن الأسباب التي أدت إلى تعثره وعدم إنجازه حتى اللحظة.
وأكد أن تشييد المستشفى من شأنه تخفيف الضغط الذي يواجهه مستشفى بريدة العام في الجنوب، ومستشفى الملك فهد التخصصي، لافتا إلى أن المرفقين الطبيين يغصان بالمرضى، وتحتاج بريدة لمرفق طبي ثالث، في ظل النمو السكاني المضطرد في المدينة، إذ تجاوز عدد سكانها 750 ألف نسمة. وتساءل أحمد الدخيل عن أسباب البطء الشديد في تنفيذ مشروع مستشفى شمال بريدة، لافتا إلى أنه من المفترض أن ينجز منذ 4 أشهر، لكنه للأسف لا يزال في مرحلة العظم، ويحتاج سنوات عدة لإكماله.
وأشار إلى أن المستشفى في حال إنجازه سيسهم في تخفيف الضغط على مستشفيي جنوب بريدة، وتخصصي الملك فهد، مطالبا وزارة الصحة بالتحرك سريعا وإنجاز المرفق الطبي في أسرع وقت.
وقال الدخيل: «أستغرب تأخر مشاريع الصحة دون غيرها، فمثلا كلنا يعرف أن مستوصف الحمر متوقف، وفي حال الانتهاء منه سيخدم جزءا كبيرا من غرب بريدة والأحياء المجاورة،، كما نذكر تأخر إنهاء البرج الطبي بمستشفى الملك فهد التخصصي وكذلك برج مستشفى بريدة العام»، لافتا إلى أن ذلك التأخير يعطل التنمية.
وشدد صالح السعيد على أهمية استكمال مشروع مستشفى بريدة العام في شمال المدينة بسعة 300 سرير، لافتا إلى أن العمل في تشييده يسير بوتيرة بطيئة جدا، إذ لا يزال في مرحلة العظم، رغم أن البدء فيه انطلق منذ أكثر من 4 سنوات، متمنيا من وزارة الصحة المسارعة وإنهاء هذا المشروع ليغطي الكثافة السكانية لمدينة بريدة التي يزيد سكانها على 750 ألف نسمة.
ورأى أن الخدمات الصحية في بريدة لا تواكب النمو السكاني الذي تشهده، فضلا عن التطور الاقتصادي، لافتا إلى أن المدينة تتطور في كل شيء سوى في الخدمات الطبية.
ووصف عبدالله الفهد مشروع مستشفى شمال بريدة، بـ«المهم» في حال اكتمل، متمنيا التسريع في إنجازه.
وأضاف: «افتتاح المستشفى المرتقب في شمال بريدة سينهي مشكلة التزاحم على المستشفيات الأخرى في مدينة بريدة»، متمنيا أن يضم عيادات متكاملة خاصة للأمراض المزمنة.