بادرت عدد من دور النشر المشاركة في معرض الشارقة للكتاب التي تعنى بنشر الأعمال الأدبية العربية والمترجمة، إلى ترجمة نخبة من روائع الأدب العالمي، لتقدم روائيين للمرة الأولى باللغة العربية، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات الدورة السابعة والثلاثين من معرض الشارقة الدولي للكتاب، التي تقام خلال الفترة من 31 أكتوبر حتى 10 نوفمبر المقبل في مركز إكسبو الشارقة، بمشاركة 1874 دار نشر من 77 دولة.
وشملت قائمة الإصدارات الجديدة التي تنوعت في مجملها ما بين الخيال العلمي والتاريخ والمأساة والكلاسيكي وغيرها من الأجناس الأدبية، إصدار عملين للروائية الكندية مارغريت أتوود التي تُرجمت أعمالها إلى خمسة وثلاثة لغة حول العالم، وهمّ: «حكاية الجارية» التي تعد واحدة من الروايات الكلاسيكيّة الدستوبيّة الأكثر تأثيرًا في القرن الواحد والعشرين، وترجمها الشاعر السعودي أحمد العلي، ورواية «السفاح الأعمى» التي تعد واحدة من بين أفضل 100 رواية في القرن العشرين حسب تصنيف مجلّة Time وترجمتها الكاتبة إيمان أسعد، للروائية.
وتضم القائمة أعمالاً أدبية ترجمتها الدار وتنشر لأول مرّة باللغة العربية على صعيد المنطقة، حيث تعرض عملين للروائي الإنجليزي جوليان بارنز تصدر عن الدار باللغة العربية لأول مرة في المنطقة، الذي يعدّ أحد أهم الكتاب الإنجليز المعاصرين وهم «ببغاء فلوبير» التي تعد من أعمال السيرة التاريخية، ضمّتها القائمة القصيرة لجائزة مان بوكر البريطانية، وترجمها بندر الحربي، ورواية «ضجيج العصر» التي تصنّف من أعمال السيرة الذاتية، ترجمتها الطالبة عهود المخينة، وتسرد في مضمونها قصة رجل في العام 1937 في أوائل ثلاثينيات عمره يقف منتظرًا المصعد جوار باب شقّته، ينتظر طوال الليل، معتقدًا أنه سوف يُقبض عليه في أي لحظة ويؤخذ إلى «البيت الكبير»، البيت الذي لم يخرج منه أحد دخلَ إليه.
كما تضم القائمة رواية «راغتايم» للمؤلف الروائي الأمريكي إي إل دوكتُرو، الذي يمتلك في رصيده 12 رواية حاز من خلالها على جوائز رفيعة في المجال، حيث تعتبر هذه الرواية واحدة من أهم أعماله التي تصنّف ضمن الشكل الكلاسيكي للسرد، وترجمها للعربية علي المجنوني، إلى جانب نصّ «أوديب ملكاً»، للمؤلف بيير باولو بازوليني الذي يعد من فنون المأساة، ورواية «سفر هارون» للروائي جيم شيبارد، وهي مجموعة قصص تاريخية، ورواية «عودة الروح» الملحمة التاريخية للمؤلفة الغانية يا جسي.
وتضم القائمة رواية «الارتياح للغرباء» للمؤلف البريطاني إيان مكّيوان، إلى جانب الرواية العالمية الشهيرة «المريض الإنجليزي» لمؤلفها مايكل أونداتجي، والتي فاز بها بجائزة مان بوكر عام 1992 وجائزة مان بوكر الذهبيّة عام 2018، ونقلها للعربية أسامة إسبر، لأونداتجي عدّة روايات، منها «طاولة القطّة» و«ضوء حرب»، إضافة إلى مجموعات شعرية هي «قاشر القرفة»، «حب دنيوي»، و«أتعلّم خدعة بالمدية»، وعلى صعيد الشعر ترجمت الدار مجموعة «صورة ذاتية في مرآة محدّبة» لأول مرة للغة العربية، لصاحبها جون آشبري الذي يعدّ أحد أهم شعراء أمريكا الشمالية.
وتعتبر دار «روايات» إحدى شركات «مجموعة كلمات» للنشر في الإمارات العربية المتحدة، حيث تتخصّص الدار في نشر الأعمال السرديّة -العربية والمترجمة- الموجّهة لليافعين والكبار وفقًا لأحدث السّبل المتنوعة في صناعة النشر في العالم، وتهدف أن تكون بيتًا مفتوحًا للمواهب السرديّة الجادّة في الخليج والوطن العربي.
وشملت قائمة الإصدارات الجديدة التي تنوعت في مجملها ما بين الخيال العلمي والتاريخ والمأساة والكلاسيكي وغيرها من الأجناس الأدبية، إصدار عملين للروائية الكندية مارغريت أتوود التي تُرجمت أعمالها إلى خمسة وثلاثة لغة حول العالم، وهمّ: «حكاية الجارية» التي تعد واحدة من الروايات الكلاسيكيّة الدستوبيّة الأكثر تأثيرًا في القرن الواحد والعشرين، وترجمها الشاعر السعودي أحمد العلي، ورواية «السفاح الأعمى» التي تعد واحدة من بين أفضل 100 رواية في القرن العشرين حسب تصنيف مجلّة Time وترجمتها الكاتبة إيمان أسعد، للروائية.
وتضم القائمة أعمالاً أدبية ترجمتها الدار وتنشر لأول مرّة باللغة العربية على صعيد المنطقة، حيث تعرض عملين للروائي الإنجليزي جوليان بارنز تصدر عن الدار باللغة العربية لأول مرة في المنطقة، الذي يعدّ أحد أهم الكتاب الإنجليز المعاصرين وهم «ببغاء فلوبير» التي تعد من أعمال السيرة التاريخية، ضمّتها القائمة القصيرة لجائزة مان بوكر البريطانية، وترجمها بندر الحربي، ورواية «ضجيج العصر» التي تصنّف من أعمال السيرة الذاتية، ترجمتها الطالبة عهود المخينة، وتسرد في مضمونها قصة رجل في العام 1937 في أوائل ثلاثينيات عمره يقف منتظرًا المصعد جوار باب شقّته، ينتظر طوال الليل، معتقدًا أنه سوف يُقبض عليه في أي لحظة ويؤخذ إلى «البيت الكبير»، البيت الذي لم يخرج منه أحد دخلَ إليه.
كما تضم القائمة رواية «راغتايم» للمؤلف الروائي الأمريكي إي إل دوكتُرو، الذي يمتلك في رصيده 12 رواية حاز من خلالها على جوائز رفيعة في المجال، حيث تعتبر هذه الرواية واحدة من أهم أعماله التي تصنّف ضمن الشكل الكلاسيكي للسرد، وترجمها للعربية علي المجنوني، إلى جانب نصّ «أوديب ملكاً»، للمؤلف بيير باولو بازوليني الذي يعد من فنون المأساة، ورواية «سفر هارون» للروائي جيم شيبارد، وهي مجموعة قصص تاريخية، ورواية «عودة الروح» الملحمة التاريخية للمؤلفة الغانية يا جسي.
وتضم القائمة رواية «الارتياح للغرباء» للمؤلف البريطاني إيان مكّيوان، إلى جانب الرواية العالمية الشهيرة «المريض الإنجليزي» لمؤلفها مايكل أونداتجي، والتي فاز بها بجائزة مان بوكر عام 1992 وجائزة مان بوكر الذهبيّة عام 2018، ونقلها للعربية أسامة إسبر، لأونداتجي عدّة روايات، منها «طاولة القطّة» و«ضوء حرب»، إضافة إلى مجموعات شعرية هي «قاشر القرفة»، «حب دنيوي»، و«أتعلّم خدعة بالمدية»، وعلى صعيد الشعر ترجمت الدار مجموعة «صورة ذاتية في مرآة محدّبة» لأول مرة للغة العربية، لصاحبها جون آشبري الذي يعدّ أحد أهم شعراء أمريكا الشمالية.
وتعتبر دار «روايات» إحدى شركات «مجموعة كلمات» للنشر في الإمارات العربية المتحدة، حيث تتخصّص الدار في نشر الأعمال السرديّة -العربية والمترجمة- الموجّهة لليافعين والكبار وفقًا لأحدث السّبل المتنوعة في صناعة النشر في العالم، وتهدف أن تكون بيتًا مفتوحًا للمواهب السرديّة الجادّة في الخليج والوطن العربي.