رسومات فنية مفعمة بألوان تحاكي خيالهم الواسع، أبدعها صغار معرض الشارقة الدولي للكتاب بدورتها الـ37، الذي يقام حالياً باكسبو الشارقة، ويستمر حتى 10 نوفمبر الجاري، ضمن ورشة تفاعلية أقيمت بعنوان « أبواب السعادة»، قدمها مركز أفق الإبداع، ضمن فعاليات الطفل.
وتعلم المشاركون في الورشة محاور مختلفة على الألوان الأساسية وطريقة مزجها مع بعضها للخروج بألوان بمستويات متناغمة ومتكاملة، من خلال استخدام كميات معينة من الألوان للعمل على تلوين خلفيات منظر طبيعي.
وقالت براء بستاني من مركز أفق الإبداع: «تهدف الورشة التي شارك فيها أطفال تراوحت أعمارهم ما بين (7-12 عاماً) إلى خلق الجرأة لدى الأطفال في استخدام اللون، ومنحهم الثقة بأنفسهم، ووضعهم على طريق الإبداع».
ولفتت إلى أن مشاركة الأطفال ودرجة انسجامهم وتفاعلهم مع اللون كانت مميزة، واستطاعوا أن يمزجوها بسلاسة وإتقان حيث اختار كل طفل ألوان لوحته بنفسه، بما يعبر عن مشاعره وعلاقته الخاصة بكل لون.
وأضافت: «حرصنا خلال الورشة على تعريف الأطفال بخامات وأساليب استخدام الألوان المائية، وتعريفهم بمهارات تنفيذ لوحة بألوان مائية حتى تنتهى منها، إلى جانب تعليمهم طرق إصلاح العيوب وتجنبها لنصنع منها شكلا تجريدياً أو رسماً من الطبيعة وربما جداراً ملوناً بطريقة مبدعة وجميلة».
وتعلم المشاركون في الورشة محاور مختلفة على الألوان الأساسية وطريقة مزجها مع بعضها للخروج بألوان بمستويات متناغمة ومتكاملة، من خلال استخدام كميات معينة من الألوان للعمل على تلوين خلفيات منظر طبيعي.
وقالت براء بستاني من مركز أفق الإبداع: «تهدف الورشة التي شارك فيها أطفال تراوحت أعمارهم ما بين (7-12 عاماً) إلى خلق الجرأة لدى الأطفال في استخدام اللون، ومنحهم الثقة بأنفسهم، ووضعهم على طريق الإبداع».
ولفتت إلى أن مشاركة الأطفال ودرجة انسجامهم وتفاعلهم مع اللون كانت مميزة، واستطاعوا أن يمزجوها بسلاسة وإتقان حيث اختار كل طفل ألوان لوحته بنفسه، بما يعبر عن مشاعره وعلاقته الخاصة بكل لون.
وأضافت: «حرصنا خلال الورشة على تعريف الأطفال بخامات وأساليب استخدام الألوان المائية، وتعريفهم بمهارات تنفيذ لوحة بألوان مائية حتى تنتهى منها، إلى جانب تعليمهم طرق إصلاح العيوب وتجنبها لنصنع منها شكلا تجريدياً أو رسماً من الطبيعة وربما جداراً ملوناً بطريقة مبدعة وجميلة».