قال ممثل هيئة تنمية الصادرات عبدالرحمن العتيبي إن برنامج تطوير المصدرين يأتي ضمن برامج بناء القدرات في مجال التصدير، وتم إعداده بما يلبي حاجات الشركات والمؤسسات السعودية المصدرة والطامحة للتصدير، وتم التطرق إلى أهم المحاور المتعلقة بعمليات التصدير، كتهيئة المنشآت للتصدير والمعاملات مع الجهات ذات العلاقة ببيئة التصدير، وكذلك رفع القدرة على إجراء البحوث التسويقية والمساعدة في إعداد إستراتيجيات وخطط التصدير إلى الأسواق الخارجية.
وتناول البرنامج أساسيات التسويق الدولي ومصادر المعلومات، وتعريف المشاركين بطرق استخراج شهادات التصدير ومتطلبات الجمارك، إضافة إلى خدمات التمويل والضمان والحلول التأمينية وكذلك خطوات وإجراءات التصدير، وطرق إدارة سلسلة الإمداد ومتطلبات ضبط الجودة وعقود البيع في التجارة الدولية ووسائل الدفع والاعتمادات المستندية.
وأضاف: إن الصادرات السعودية توظف كافة إمكاناتها نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير، وتطوير القدرات التصديرية، وتذليل المعوقات التي قد يواجهها المصدرون ورفع المعرفة بممارسات التصدير وتنمية الكفاءات البشرية في مجال التصدير، وإيجاد الفرص التصديرية لهم، وتشجيع المنتجات السعودية في الأسواق الدولية، والرفع من جودتها التنافسية لتحقيق وصولها إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة وجودة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني.
وتناول البرنامج أساسيات التسويق الدولي ومصادر المعلومات، وتعريف المشاركين بطرق استخراج شهادات التصدير ومتطلبات الجمارك، إضافة إلى خدمات التمويل والضمان والحلول التأمينية وكذلك خطوات وإجراءات التصدير، وطرق إدارة سلسلة الإمداد ومتطلبات ضبط الجودة وعقود البيع في التجارة الدولية ووسائل الدفع والاعتمادات المستندية.
وأضاف: إن الصادرات السعودية توظف كافة إمكاناتها نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير، وتطوير القدرات التصديرية، وتذليل المعوقات التي قد يواجهها المصدرون ورفع المعرفة بممارسات التصدير وتنمية الكفاءات البشرية في مجال التصدير، وإيجاد الفرص التصديرية لهم، وتشجيع المنتجات السعودية في الأسواق الدولية، والرفع من جودتها التنافسية لتحقيق وصولها إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة وجودة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني.