أكد رجل الأعمال المهندس فاروق إلياس أن مشكلة السكن للكثير من المواطنين يمكن أن تعالج بإنشاء جمعيات للبناء بأقساط ميسرة. وقال في تصريحات لـ"عكاظ" يمكن أن تخصص الأمانات أراضي لمنسوبيها وتنشئ جمعيات للبناء تضمن الحق للطرفين وهذا أفيد للمواطنين حيث أنهم بحاجة إلى ذلك، مشيرا إلى أن تعميم هذه الجمعيات سيسهل لكل رب أسرة الحصول على منزل متمنيا أن يتبنى مجلس الشورى طرح ودعم هذه الجمعيات وذلك على مختلف الدوائر الحكومية والمؤسسات. وتحدث عن ابرز المشكلات التي تواجه رجال الأعمال في تنفيذ مشاريعهم فقال: أهم المشكلات التي تواجهنا التوازن بين السعودة والاستقدام وأتمنى من وزارة العمل النظر بعمق أكثر الى ما يعانيه أصحاب المؤسسات وأتمنى أن أجد في كل ركن في وطني سعوديًا يقوم بعمله الميداني ولو تحقق ذلك لن تكون هناك بطالة ولكن الكثير من الشباب لا يحبذون العمل الميداني والحرفي ويبحثون عن العمل المكتبي وأتمنى من وزير العمل زيادة التركيز على السعودة وإذا تحقق ذلك سيجد نصف العاطلين وظائف لهم.
وحول كيفية دخوله عالم الأعمال ومؤهلات النجاح قال: دخلت هذا العالم متدربا على يد والدي رحمه الله الشيخ عبدالمحسن آل الشيخ في تجارة الأقمشة وكنت أبيع واشتري في محلنا بسوق القماشة عندما كنت في الصف الثاني المتوسط، أما مؤهلات النجاح في أي عمل فإنها تكمن في الصدق ولا أزكى نفسي فكلنا خطاؤون.
وفي رده على سؤال عن أفضل مجال استثماري قال: الاستثمارات متعددة وجربت العديد منها ولكن الاستثمار المضمون هو العقار وأتوقع أن يقل العرض ويزداد الطلب على العقار في كل مدن المملكة وبالذات في العاصمة الرياض وجدة ومكة المكرمة والمنطقة الشرقية والمدينة المنورة لازدياد عدد السكان في هذه المناطق.
وحول أهمية دعم السياحة الداخلية في النواحي الاجتماعية والترفيهية قال: أتمنى تفعيل دور السياحة وتنشيطه من خلال تحويل المحاضرات والأوراق المكتوبة إلى أعمال على ارض الواقع والمملكة فيها مواقع سياحية كثيرة ولكن الأهم كيف تستثمر.
وعن الجهات التي قدمت خدمات كان لها اثر في انطلاقة أعماله قال: هناك جهات نطلب منها خدمات مثل أمانة المدينة المنورة خاصة في تطوير بعض المواقع الحيوية مثل تقاطع الجامعات وطريق السلام ودوار عروة وأرجو من الأمانة دراسة إيجاد حلول لهذه الطرقات الحيوية. وتحدث عن كيفية تطوير عمل الجهات المعنية بإنجاز معاملات المواطنين قائلا: أقترح إنجاز المعاملات عن طريق الانترنت بدلا من الوضع الحالي الذي يتطلب الحضور إلى مواقع الخدمات. واقترح أن تخصص البنوك 1% من أرباحها لدعم الجمعيات الخيرية وأتمنى أن توسع الفروع ونطاق مركز الخدمة وننتظر من شركة الاتصالات تغطية الجوال لكل مواقع المملكة وذلك عبر الأقمار الصناعية واقترح إنشاء أندية رياضية وثقافية في الأحياء لشغل أوقات الشباب مع تخصيص بعض المواقع لإنشاء حدائق للنساء وأتمنى من سمو الأمير عبدالعزيز بن ماجد أمير منطقة المدينة المنورة فتح طرق رئيسية بحيث يأتي الزائر مباشرة الى المسجد النبوي الشريف خاصة من طريق الهجرة.
وحول كيفية دخوله عالم الأعمال ومؤهلات النجاح قال: دخلت هذا العالم متدربا على يد والدي رحمه الله الشيخ عبدالمحسن آل الشيخ في تجارة الأقمشة وكنت أبيع واشتري في محلنا بسوق القماشة عندما كنت في الصف الثاني المتوسط، أما مؤهلات النجاح في أي عمل فإنها تكمن في الصدق ولا أزكى نفسي فكلنا خطاؤون.
وفي رده على سؤال عن أفضل مجال استثماري قال: الاستثمارات متعددة وجربت العديد منها ولكن الاستثمار المضمون هو العقار وأتوقع أن يقل العرض ويزداد الطلب على العقار في كل مدن المملكة وبالذات في العاصمة الرياض وجدة ومكة المكرمة والمنطقة الشرقية والمدينة المنورة لازدياد عدد السكان في هذه المناطق.
وحول أهمية دعم السياحة الداخلية في النواحي الاجتماعية والترفيهية قال: أتمنى تفعيل دور السياحة وتنشيطه من خلال تحويل المحاضرات والأوراق المكتوبة إلى أعمال على ارض الواقع والمملكة فيها مواقع سياحية كثيرة ولكن الأهم كيف تستثمر.
وعن الجهات التي قدمت خدمات كان لها اثر في انطلاقة أعماله قال: هناك جهات نطلب منها خدمات مثل أمانة المدينة المنورة خاصة في تطوير بعض المواقع الحيوية مثل تقاطع الجامعات وطريق السلام ودوار عروة وأرجو من الأمانة دراسة إيجاد حلول لهذه الطرقات الحيوية. وتحدث عن كيفية تطوير عمل الجهات المعنية بإنجاز معاملات المواطنين قائلا: أقترح إنجاز المعاملات عن طريق الانترنت بدلا من الوضع الحالي الذي يتطلب الحضور إلى مواقع الخدمات. واقترح أن تخصص البنوك 1% من أرباحها لدعم الجمعيات الخيرية وأتمنى أن توسع الفروع ونطاق مركز الخدمة وننتظر من شركة الاتصالات تغطية الجوال لكل مواقع المملكة وذلك عبر الأقمار الصناعية واقترح إنشاء أندية رياضية وثقافية في الأحياء لشغل أوقات الشباب مع تخصيص بعض المواقع لإنشاء حدائق للنساء وأتمنى من سمو الأمير عبدالعزيز بن ماجد أمير منطقة المدينة المنورة فتح طرق رئيسية بحيث يأتي الزائر مباشرة الى المسجد النبوي الشريف خاصة من طريق الهجرة.