يرعى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز الثلاثاء القادم، ملتقى القيادات النسائية بجامعة جازان، وذلك على مسرح كلية طب الأسنان بالشواجرة. وعبر مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني عن سعادته وجميع منسوبي ومنسوبات الجامعة على رعاية أمير المنطقة للملتقى، منوها بالدعم الكبير والمتواصل الذي تحظى به الجامعة من أمير المنطقة ونائبه، مما أسهم في تحقيق العديد من المنجزات.
وأوضح الدكتور القحطاني أن ملتقى القيادات النسائية بجامعة جازان يأتي بمبادرة وتنظيم من وكالة الجامعة لشؤون الطالبات، ويسعى إلى الإسهام في نشر ثقافة القيادة وإتاحة الفرصة للتعرف على الأنماط والأساليب القياديّة الحديثة، ومناقشة ذلك عبر محاور وجلسات وفعاليات الملتقى. وبين أن الملتقى يعد أحد البرامج التي تسعى الجامعة من خلاله لترجمة رؤية المملكة 2030، لاسيما في المجالات التي تدعم تمكين المرأة لتكون عنصرا فاعلا وشريكا مهما في تحقيق برامج الرؤية الوطنية لدعم مسيرة التنمية الشاملة لوطننا في ظل القيادة الرشيدة.
من جانبها، أكدت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة عائشة بنت حسن زكري، أهمية دور المرأة في بناء مجتمع فاعل ومتميز، مضيفة أن الجامعة حريصة على إقامة ملتقى القيادات النسائية في دورته الأولى بهدف تشجيع القيادات وتبادل الخبرات الرائدة وعرض الأبحاث المتميزة في مجال القيادة النسائية كوسيلة لتحفيز القدرات الذاتية للمرأة كإحدى ركائز التنمية والتطور لمستقبل الوطن. وأشارت إلى أن الملتقى يهدف إلى تسليط الضوء على واقع القيادة الإدارية النسائية بالمملكة من خلال التعريف بمفاهيم القيادة ونظرياتها الحديثة، لإيجاد بيئة علمية وعملية وإدارية متميزة، إلى جانب دراسة التحديات التي تواجه القيادات الإدارية النسائية، كالجوانب التشريعية واللوائح التنظيمية التي تؤثر على تمكين المرأة من شغل المناصب القيادية واقتراح أدوات لتجاوزها. واختتمت الدكتورة تصريحها مفيدة أن الملتقى سيسلط الضوء على دور المرأة السعودية في صنع القرار واتخاذه والاستفادة من تجارب القيادات الناجحة على المستوى الوطني والإقليمي لبناء جيل قيادي نسائي متميز، يُسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.
وأوضح الدكتور القحطاني أن ملتقى القيادات النسائية بجامعة جازان يأتي بمبادرة وتنظيم من وكالة الجامعة لشؤون الطالبات، ويسعى إلى الإسهام في نشر ثقافة القيادة وإتاحة الفرصة للتعرف على الأنماط والأساليب القياديّة الحديثة، ومناقشة ذلك عبر محاور وجلسات وفعاليات الملتقى. وبين أن الملتقى يعد أحد البرامج التي تسعى الجامعة من خلاله لترجمة رؤية المملكة 2030، لاسيما في المجالات التي تدعم تمكين المرأة لتكون عنصرا فاعلا وشريكا مهما في تحقيق برامج الرؤية الوطنية لدعم مسيرة التنمية الشاملة لوطننا في ظل القيادة الرشيدة.
من جانبها، أكدت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة عائشة بنت حسن زكري، أهمية دور المرأة في بناء مجتمع فاعل ومتميز، مضيفة أن الجامعة حريصة على إقامة ملتقى القيادات النسائية في دورته الأولى بهدف تشجيع القيادات وتبادل الخبرات الرائدة وعرض الأبحاث المتميزة في مجال القيادة النسائية كوسيلة لتحفيز القدرات الذاتية للمرأة كإحدى ركائز التنمية والتطور لمستقبل الوطن. وأشارت إلى أن الملتقى يهدف إلى تسليط الضوء على واقع القيادة الإدارية النسائية بالمملكة من خلال التعريف بمفاهيم القيادة ونظرياتها الحديثة، لإيجاد بيئة علمية وعملية وإدارية متميزة، إلى جانب دراسة التحديات التي تواجه القيادات الإدارية النسائية، كالجوانب التشريعية واللوائح التنظيمية التي تؤثر على تمكين المرأة من شغل المناصب القيادية واقتراح أدوات لتجاوزها. واختتمت الدكتورة تصريحها مفيدة أن الملتقى سيسلط الضوء على دور المرأة السعودية في صنع القرار واتخاذه والاستفادة من تجارب القيادات الناجحة على المستوى الوطني والإقليمي لبناء جيل قيادي نسائي متميز، يُسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.