لم تعد الرياضة في المملكة جزءاً من المجتمع كما عهد عنها خلال السنوات الماضية، بل أصبحت شريكاً رئيسياً له، إذ انطلقت فئاته المختلفة نحو ميادين الرياضة للممارسة والمتابعة والترفيه.
فبعد الخطوات والمبادرات التطويرية التي قامت بها ونفذتها أخيراً الهيئة العامة للرياضة المنبثقة من مبادرات وأهداف رؤية المملكة 2030، وفي مقدمتها السماح للعائلات بحضور المباريات في الملاعب الرياضية التي تمت تهيئتها لهذا الأمر بما يتلاءم مع خصوصية العائلة السعودية.
ومنذ إعلان قرار السماح للعائلات بدخول الملاعب الرياضية في أواخر شهر أكتوبر من 2017 الماضي، أصبحت الملاعب الرياضية وجهة أسبوعية رئيسية للغالبية في مختلف مناطق المملكة، إذ اكتظت جنبات مدرجات ملاعب كرة القدم في مدن الرياض وجدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والدمام والخبر والأحساء وبريدة والمجمعة بأعدادٍ كبيرة منها، بعد أن وجدت عناية خاصة من الأجهزة التنظيمية في الملاعب كافة، بعد توسعة وتطوير المدرجات وتحسين بيئة الملاعب من جميع النواحي، إضافة إلى تخصيص جوائز متنوعة في كل مباراة لتقديمها للجماهير بواقع سيارة في كل مباراة وجوائز عدة أخرى، إذ أثمر ذلك عن ارتفاع كبير في عدد الحضور الجماهيري للمباريات في هذا الموسم، مسجلاً رقماً قياسياً غير مسبوق، حينما تخطى حاجز نصف المليون مشجع ومشجعة خلال الجولات الماضية من الدوري، إذ شهدت الجولة الثالثة أعلى حضور جماهيري، بلغ الحضور فيها 102509 مشجعين ومشجعات، تلتها الجولة الرابعة بواقع 85128 مشجعاً ومشجعة، ثم الجولة الأولى التي بلغ الحضور الجماهيري فيها 79100 مشجع ومشجعة، فيما سجلت الجولة الثامنة حضوراً بلغ 69372 مشجعاً ومشجعة، بينما بلغ الحضور الجماهيري للجولة السابعة 48230 مشجعاً ومشجعة كأقل الجولات من حيث عدد الجماهير الحاضرة، فيما سجلت الجولة الخامسة حضور 55167 مشجعاً ومشجعة، مقابل 64334 مشجعاً حضروا الجولة السادسة، في الوقت الذي شهدت الجولة الثانية حضور 67409 مشجعين ومشجعات في مدرجات الملاعب، ليصل إجمالي الحضور الجماهيري في جميع مباريات الجولات الثماني 571249 مشجعاً ومشجعة.
فعاليات متنوعة
حضور العائلات للمنافسات الرياضية لم يقتصر على رياضة كرة القدم، بل امتد لكافة الفعاليات والأحداث الرياضية التي تطلقها هيئة الرياضة بشكل متتالٍ في مناطق عدة لمختلف الرياضات، إذ كان لها حضور في فعاليات عالمية أقيمت أخيراً كسباقات السيارات والمصارعة والملاكمة ومباريات السوبر كلاسيكو وماراثون الرياض الدولي ومنافسات المغامرة وغيرها، وقد أثرى هذا الحضور كافة الفعاليات والأحداث الرياضية وكان شريكاً رئيسياً في نجاحها.
فبعد الخطوات والمبادرات التطويرية التي قامت بها ونفذتها أخيراً الهيئة العامة للرياضة المنبثقة من مبادرات وأهداف رؤية المملكة 2030، وفي مقدمتها السماح للعائلات بحضور المباريات في الملاعب الرياضية التي تمت تهيئتها لهذا الأمر بما يتلاءم مع خصوصية العائلة السعودية.
ومنذ إعلان قرار السماح للعائلات بدخول الملاعب الرياضية في أواخر شهر أكتوبر من 2017 الماضي، أصبحت الملاعب الرياضية وجهة أسبوعية رئيسية للغالبية في مختلف مناطق المملكة، إذ اكتظت جنبات مدرجات ملاعب كرة القدم في مدن الرياض وجدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والدمام والخبر والأحساء وبريدة والمجمعة بأعدادٍ كبيرة منها، بعد أن وجدت عناية خاصة من الأجهزة التنظيمية في الملاعب كافة، بعد توسعة وتطوير المدرجات وتحسين بيئة الملاعب من جميع النواحي، إضافة إلى تخصيص جوائز متنوعة في كل مباراة لتقديمها للجماهير بواقع سيارة في كل مباراة وجوائز عدة أخرى، إذ أثمر ذلك عن ارتفاع كبير في عدد الحضور الجماهيري للمباريات في هذا الموسم، مسجلاً رقماً قياسياً غير مسبوق، حينما تخطى حاجز نصف المليون مشجع ومشجعة خلال الجولات الماضية من الدوري، إذ شهدت الجولة الثالثة أعلى حضور جماهيري، بلغ الحضور فيها 102509 مشجعين ومشجعات، تلتها الجولة الرابعة بواقع 85128 مشجعاً ومشجعة، ثم الجولة الأولى التي بلغ الحضور الجماهيري فيها 79100 مشجع ومشجعة، فيما سجلت الجولة الثامنة حضوراً بلغ 69372 مشجعاً ومشجعة، بينما بلغ الحضور الجماهيري للجولة السابعة 48230 مشجعاً ومشجعة كأقل الجولات من حيث عدد الجماهير الحاضرة، فيما سجلت الجولة الخامسة حضور 55167 مشجعاً ومشجعة، مقابل 64334 مشجعاً حضروا الجولة السادسة، في الوقت الذي شهدت الجولة الثانية حضور 67409 مشجعين ومشجعات في مدرجات الملاعب، ليصل إجمالي الحضور الجماهيري في جميع مباريات الجولات الثماني 571249 مشجعاً ومشجعة.
فعاليات متنوعة
حضور العائلات للمنافسات الرياضية لم يقتصر على رياضة كرة القدم، بل امتد لكافة الفعاليات والأحداث الرياضية التي تطلقها هيئة الرياضة بشكل متتالٍ في مناطق عدة لمختلف الرياضات، إذ كان لها حضور في فعاليات عالمية أقيمت أخيراً كسباقات السيارات والمصارعة والملاكمة ومباريات السوبر كلاسيكو وماراثون الرياض الدولي ومنافسات المغامرة وغيرها، وقد أثرى هذا الحضور كافة الفعاليات والأحداث الرياضية وكان شريكاً رئيسياً في نجاحها.