يواصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية دعمه لقطاع الزراعة والثروة الحيوانية للأسر الأكثر احتياجًا في سوريا إذ يعد من أهم القطاعات الحيوية في توفير الأمن الغذائي وسبل العيش لمعظم الأسر.
حيث قام فريق فني من المركز اليوم بتوزيع السماد المركب وبذور القمح وتوزيع العلف المركب والمائي على المستفيدين من برامج تمكين الأسر الأكثر احتياجا في قرى ريف حلب الغربي، شمل التوزيع قرى «الشيخ علي» و «كفر حلب» و «كفر نوارن»، وفي قرى منطقة اعزاز شمل قرى «نيارة» و«تليل الشام» و«طاطية» و«شمارخ» و«سجو» و«الفيرزية» و«شمارين» و«كلجبري» التابعة لمحافظة حلب، وقرية «الحواش» في منطقة قلعة المضيق التابعة لمحافظة حماة السورية.
كما يقوم فريق متخصص بجولة ميدانية مستمرة على المستفيدين ليقدم الدورات التدريبية عن أساليب الرعاية والتغذية السليمة للمواشي ودورات تدريبية على العمليات الزراعية السليمة وبالأخص الزراعة الشتوية «زراعة القمح».
ويقدم ذلك انطلاقًا من الثوابت الإنسانية والقيم السامية التي تأسس عليها المركز ودوره الرائد في رفع المعاناة عن الشعوب وخاصة الشعب السوري ليعيش حياة كريمة، واستشعارًا منه بضرورة إنعاش القطاعات التي أنهكتها الحرب في سوريا.
حيث قام فريق فني من المركز اليوم بتوزيع السماد المركب وبذور القمح وتوزيع العلف المركب والمائي على المستفيدين من برامج تمكين الأسر الأكثر احتياجا في قرى ريف حلب الغربي، شمل التوزيع قرى «الشيخ علي» و «كفر حلب» و «كفر نوارن»، وفي قرى منطقة اعزاز شمل قرى «نيارة» و«تليل الشام» و«طاطية» و«شمارخ» و«سجو» و«الفيرزية» و«شمارين» و«كلجبري» التابعة لمحافظة حلب، وقرية «الحواش» في منطقة قلعة المضيق التابعة لمحافظة حماة السورية.
كما يقوم فريق متخصص بجولة ميدانية مستمرة على المستفيدين ليقدم الدورات التدريبية عن أساليب الرعاية والتغذية السليمة للمواشي ودورات تدريبية على العمليات الزراعية السليمة وبالأخص الزراعة الشتوية «زراعة القمح».
ويقدم ذلك انطلاقًا من الثوابت الإنسانية والقيم السامية التي تأسس عليها المركز ودوره الرائد في رفع المعاناة عن الشعوب وخاصة الشعب السوري ليعيش حياة كريمة، واستشعارًا منه بضرورة إنعاش القطاعات التي أنهكتها الحرب في سوريا.