تحت رعاية وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، وبحضور الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الطبية البروفيسور أمين عبده، انطلق المؤتمر السنوي الثاني للعمود الفقري، بمشاركة 5 جمعيات عالمية وإقليمية، وحضور 628 مشاركاً ومشاركة.
وسبق المؤتمر 8 ورش عمل في مختلف طرق تشخيص تسهيل وعلاج العمود الفقري مثل ورشة عمل حقن العمود الفقري باستخدام الأشعة التلفزيونية وورشة تعريفية بكيفية تشخيص أمراض العمود الفقري بالأشعة لغير أخصائيي الأشعة وغيرها من الورش المتعلقة بالعمود الفقري، حيث شارك في الورش 162 ممارساً صحياً من مختلف التخصصات الطبية.
وانطلق المؤتمر في اليوم الرئيسي، بحلقة نقاش حول الأسس الصحية المبنية على البراهين العلمية في علاج أمراض العمود الفقري، ثم انطلق المؤتمر المصغر بمشاركة ست جمعيات عالمية بما فيها الجمعية السعودية للعمود الفقري، وذلك لنقاش كيفية التعاون المثمر بين هذه الجمعيات لمساعدة الدول النامية لتامين ممارسة طبية سليمة وغير مكلفة لعلاج أمراض العمود الفقري، تلا ذلك تقديم الأوراق والمحاضرات العلمية في مختلف المواضيع المتعلقة بأمراض العمود الفقري للكبار والأطفال.
وتضمن اليوم الثاني للمؤتمر، محاضرات علمية عن السبل الآمنة للممارسة للأطباء وجراحي العمود الفقري، كما تم تقديم الجزء الثاني من الأوراق والبحوث العلمية التي تم قبولها من قبل اللجنة العلمية للمؤتمر الثاني.
وقبل نهاية المؤتمر، عقد اجتماع عمل لأعضاء الجمعية الناشطين والمؤسسين لمناقشة جدول الأعمال الخاص بالجمعية والتحضير للمؤتمر القادم في المنطقة الشرقية في المملكة.
يذكر أن الجمعية كرمت الجمعيات العالمية المشاركة في المؤتمر؛ وهي الجمعية الأمريكية للعمود الفقري، الجمعية الأوروبية للعمود الفقري، سباين إنترناشيونال، الجمعية المصرية للعمود الفقري، وشعبة الإمارات لجراحي الأعصاب.
وسبق المؤتمر 8 ورش عمل في مختلف طرق تشخيص تسهيل وعلاج العمود الفقري مثل ورشة عمل حقن العمود الفقري باستخدام الأشعة التلفزيونية وورشة تعريفية بكيفية تشخيص أمراض العمود الفقري بالأشعة لغير أخصائيي الأشعة وغيرها من الورش المتعلقة بالعمود الفقري، حيث شارك في الورش 162 ممارساً صحياً من مختلف التخصصات الطبية.
وانطلق المؤتمر في اليوم الرئيسي، بحلقة نقاش حول الأسس الصحية المبنية على البراهين العلمية في علاج أمراض العمود الفقري، ثم انطلق المؤتمر المصغر بمشاركة ست جمعيات عالمية بما فيها الجمعية السعودية للعمود الفقري، وذلك لنقاش كيفية التعاون المثمر بين هذه الجمعيات لمساعدة الدول النامية لتامين ممارسة طبية سليمة وغير مكلفة لعلاج أمراض العمود الفقري، تلا ذلك تقديم الأوراق والمحاضرات العلمية في مختلف المواضيع المتعلقة بأمراض العمود الفقري للكبار والأطفال.
وتضمن اليوم الثاني للمؤتمر، محاضرات علمية عن السبل الآمنة للممارسة للأطباء وجراحي العمود الفقري، كما تم تقديم الجزء الثاني من الأوراق والبحوث العلمية التي تم قبولها من قبل اللجنة العلمية للمؤتمر الثاني.
وقبل نهاية المؤتمر، عقد اجتماع عمل لأعضاء الجمعية الناشطين والمؤسسين لمناقشة جدول الأعمال الخاص بالجمعية والتحضير للمؤتمر القادم في المنطقة الشرقية في المملكة.
يذكر أن الجمعية كرمت الجمعيات العالمية المشاركة في المؤتمر؛ وهي الجمعية الأمريكية للعمود الفقري، الجمعية الأوروبية للعمود الفقري، سباين إنترناشيونال، الجمعية المصرية للعمود الفقري، وشعبة الإمارات لجراحي الأعصاب.