أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية محمد العلي، أن زيارة ولي العهد إلى تونس، تأتي ترسيخا لعمق العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين الشقيقين.
وعد السفير العلي، تكثيف الزيارات المتبادلة بين البلدين على مستوى القيادات العليا، دليلا على متانة العلاقات السعودية التونسية، مشيدا بالعلاقات الراسخة والمتينة والتاريخية بين المملكة وتونس، المبنية على قواعد صلبة من التلاحم والتعاضد والرؤى المشتركة التي تربط القيادتين الكريمتين، والشعبين الشقيقين، ماضيا وحاضرا ومستقبلا. وبين أن الزيارة تأتي استكمالا لمسيرة الأخوّة والمحبة والوفاء التاريخية بين البلدين، وتعكس عمق وإستراتيجية العلاقات بينهما، معبرا عن سعادته الكبيرة بالزيارة التي سيكون لها أثرها الكبير في تعزيز التقارب القائم، ورفع مستوى التعاون الثنائي، بما في ذلك التعاون بين الجهات الفاعلة من قطاع الأعمال في البلدين، خصوصا في ظل الفرص والمجالات الكبيرة والواعدة التي توفرها رؤية المملكة 2030 لتعزيز الشراكة.
وعد السفير العلي، تكثيف الزيارات المتبادلة بين البلدين على مستوى القيادات العليا، دليلا على متانة العلاقات السعودية التونسية، مشيدا بالعلاقات الراسخة والمتينة والتاريخية بين المملكة وتونس، المبنية على قواعد صلبة من التلاحم والتعاضد والرؤى المشتركة التي تربط القيادتين الكريمتين، والشعبين الشقيقين، ماضيا وحاضرا ومستقبلا. وبين أن الزيارة تأتي استكمالا لمسيرة الأخوّة والمحبة والوفاء التاريخية بين البلدين، وتعكس عمق وإستراتيجية العلاقات بينهما، معبرا عن سعادته الكبيرة بالزيارة التي سيكون لها أثرها الكبير في تعزيز التقارب القائم، ورفع مستوى التعاون الثنائي، بما في ذلك التعاون بين الجهات الفاعلة من قطاع الأعمال في البلدين، خصوصا في ظل الفرص والمجالات الكبيرة والواعدة التي توفرها رؤية المملكة 2030 لتعزيز الشراكة.