اختار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس (الجمعة) المتحدثة باسم وزارة الخارجية هيذر ناورت سفيرة لبلاده لدى الأمم المتحدة خلفا للسفيرة المستقيلة نيكي هيلي.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس، إنه اختار الشخصيتين اللتين ستشغلان منصبي وزير العدل وسفير أمريكا لدى الأمم المتحدة، في تغيير جديد في إدارته التي شهدت الكثير من الاضطرابات. وأضاف أنه سيرشح وزير العدل السابق وليام بار لشغل المنصب مرة أخرى.وكان ترمب قال الأسبوع الماضي: «إنه ينظر «على نحو جاد» تعيين ناورت في هذا المنصب، واصفا إياها أمام وسائل الإعلام بأنها «ممتازة». يذكر أن ناورت (48 عاما) كانت تعمل مذيعة في شبكة «فوكس نيوز». وتردد اسمها كمرشحة لتولي المنصب في نوفمبر. وانضمت إلى وزارة الخارجية في أبريل 2017 حيث عملت في عهد وزيري الخارجية السابق ريكس تيلرسون والحالي مايك بومبيو. وتمت تسميتها كقائم بأعمال نائب وزير الخارجية للشؤون الدبلوماسية العامة والعلاقات العامة من مارس حتى أكتوبر 2018. ولم يكن لدى هايلي خبرة كبيرة في السياسة الخارجية عندما تم تعيينها لكنها كانت معروفة في الساحة السياسية على الصعيد الوطني كحاكمة لكارولاينا الجنوبية. ويتوقع أن يعزز تعيين ناورت الارتباط بين «فوكس نيوز» وترمب الذي اتهم بميله للقناة المحسوبة على المحافظين بدلا من الخبراء للحصول على المشورة السياسية.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس، إنه اختار الشخصيتين اللتين ستشغلان منصبي وزير العدل وسفير أمريكا لدى الأمم المتحدة، في تغيير جديد في إدارته التي شهدت الكثير من الاضطرابات. وأضاف أنه سيرشح وزير العدل السابق وليام بار لشغل المنصب مرة أخرى.وكان ترمب قال الأسبوع الماضي: «إنه ينظر «على نحو جاد» تعيين ناورت في هذا المنصب، واصفا إياها أمام وسائل الإعلام بأنها «ممتازة». يذكر أن ناورت (48 عاما) كانت تعمل مذيعة في شبكة «فوكس نيوز». وتردد اسمها كمرشحة لتولي المنصب في نوفمبر. وانضمت إلى وزارة الخارجية في أبريل 2017 حيث عملت في عهد وزيري الخارجية السابق ريكس تيلرسون والحالي مايك بومبيو. وتمت تسميتها كقائم بأعمال نائب وزير الخارجية للشؤون الدبلوماسية العامة والعلاقات العامة من مارس حتى أكتوبر 2018. ولم يكن لدى هايلي خبرة كبيرة في السياسة الخارجية عندما تم تعيينها لكنها كانت معروفة في الساحة السياسية على الصعيد الوطني كحاكمة لكارولاينا الجنوبية. ويتوقع أن يعزز تعيين ناورت الارتباط بين «فوكس نيوز» وترمب الذي اتهم بميله للقناة المحسوبة على المحافظين بدلا من الخبراء للحصول على المشورة السياسية.