أعلن مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية اليوم (الأحد) أن الولايات المتحدة ترى أن اليمن بعد الحرب يجب ألا ينطوي على أي تهديد مدعوم من إيران للسعودية والإمارات العربية المتحدة.
وأضاف تيموثي ليندركينج نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون الخليج خلال مؤتمر في أبوظبي أن الولايات المتحدة تشجع الحكومة اليمنية المدعومة من التحالف بقيادة السعودية، والحوثيين المتحالفين مع إيران على التواصل الكامل في محادثات السلام الجارية حاليا في السويد.
ووصف ليندركينج محادثات السلام التي تجري برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة طرفي النزاع أنها «خطوة أولى ضرورية» صوب إنهاء الصراع. وبدأت المحادثات في السويد الأسبوع الماضي وهي أول جولة تعقد في عامين.
وقال ليندركينج «بالنظر إلى الأمام نسعى إلى يمن مستقر وموحد يعزز من الاستقرار الإقليمي والعالمي بدلا من أن يضعفه».
وأضاف «ليس هناك مكان في يمن المستقبل لتهديد مدعوم من إيران للسعودية وللإمارات وللأوساط الاقتصادية الدولية» مشيرا إلى أن التحالف يقاتل أيضا متشددي تنظيمي القاعدة و«داعش» في اليمن.
وأضاف تيموثي ليندركينج نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون الخليج خلال مؤتمر في أبوظبي أن الولايات المتحدة تشجع الحكومة اليمنية المدعومة من التحالف بقيادة السعودية، والحوثيين المتحالفين مع إيران على التواصل الكامل في محادثات السلام الجارية حاليا في السويد.
ووصف ليندركينج محادثات السلام التي تجري برعاية الأمم المتحدة وبمشاركة طرفي النزاع أنها «خطوة أولى ضرورية» صوب إنهاء الصراع. وبدأت المحادثات في السويد الأسبوع الماضي وهي أول جولة تعقد في عامين.
وقال ليندركينج «بالنظر إلى الأمام نسعى إلى يمن مستقر وموحد يعزز من الاستقرار الإقليمي والعالمي بدلا من أن يضعفه».
وأضاف «ليس هناك مكان في يمن المستقبل لتهديد مدعوم من إيران للسعودية وللإمارات وللأوساط الاقتصادية الدولية» مشيرا إلى أن التحالف يقاتل أيضا متشددي تنظيمي القاعدة و«داعش» في اليمن.