اعتبر أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أن التنسيق بين الفرق التطوعية يحقق الأثر المستدام، ويوجه الطاقات التطوعية للفرص التنموية الأكثر إلحاحاً، مشيدا بالدعم الذي يحظى به المتطوعون والمتطوعات، للوصول إلى تحقيق هدف رؤية 2030، بالوصول إلى مليون متطوع سنوياً.
وشدد على ضرورة تنمية العمل التطوعي وتعزيز حضوره وتنمية السلوك التطوعي وإدارة الجهود التطوعية ودعم تضافر الجهات الحكومية، لخدمة العمل التطوعي، ونشر هذه الثقافة بين أوساط الشابات والشباب.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الحدود الشمالية النوري بن علي العنزي، يرافقه مدير مركز التنمية الاجتماعية في عرعر مقبل العنزي، ورئيس وأعضاء مجلس إدارة لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية، ورؤساء الفرق التطوعية بالمنطقة.
واستعرض اللقاء أبرز أعمال الفرق التطوعية وبرامجها المنفذة خلال الفترة الماضية.
وشدد على ضرورة تنمية العمل التطوعي وتعزيز حضوره وتنمية السلوك التطوعي وإدارة الجهود التطوعية ودعم تضافر الجهات الحكومية، لخدمة العمل التطوعي، ونشر هذه الثقافة بين أوساط الشابات والشباب.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الحدود الشمالية النوري بن علي العنزي، يرافقه مدير مركز التنمية الاجتماعية في عرعر مقبل العنزي، ورئيس وأعضاء مجلس إدارة لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية، ورؤساء الفرق التطوعية بالمنطقة.
واستعرض اللقاء أبرز أعمال الفرق التطوعية وبرامجها المنفذة خلال الفترة الماضية.