استضافت هيئة تطوير بوابة الدرعية الجولة الأولى من الموسم الخامس لسباق «السعودية» E -Prix الدرعية، وهو أول سباق سيارات لبطولة الفورمولا إي في الشرق الأوسط والمعروف باسم «ABB FIA Formula E».
واختتمت فعاليات المهرجان الترفيهية والثقافية والموسيقية اليوم (السبت)، في أحد أبرز المعالم التراثية في المملكة العربية السعودية على مدى 3 أيام بالتزامن مع قبل فعاليات سباق "السعوديّة للفورمولا إي- الدرعية 2018 الذي توج بلقبه قبل قليل البرتغالي انتونيو فليكس دا كوستا، وبهدف إبراز جمال مدينة الدرعية، نظمت هيئة تطوير بوابة الدرعية، على هامش فعاليات مهرجان الفورمولا إي، جولة حصرية في حي الطريف المُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، تمكن من خلالها الزوار للمرة الأولى من السير على خطى الملوك والأبطال في أرجاء أكبر مدينة طينية في العالم، حيث تم تحويل هذا الموقع التاريخي، الذي فتح أبوابه طوال فترة مهرجان الفورمولا إي، إلى منطقة مفعمة بالحياة ضمت متاحف تفاعلية وعروض حية، كما أتيحت للزوار فرصة التعرف عن كثب على المخزون التراثي والثقافي الغني لعاصمة الدولة السعودية الأولى من خلال التجارب الإبداعية، والمعارض، والمرافق الترفيهية.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريّو: "متحمسون للغاية للترحيب بالزوار الآتون من جميع أنحاء العالم لحضور هذا الحدث البارز للمرة الأولى في حي الطريف المدرج على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، حيث تعرفوا من خلاله عن كثب على الإرث التاريخي العريق للمملكة وأمجادها التليدة، وشهدنا إقبالاً منقطع النظير على الجولات الحصرية التي ننظمها.
وأضاف: «أتيح للعوائل ومحبي سباقات السيارات فرصة الاستمتاع بمجموعة واسعة من الأنشطة التي تستضيفها مدينة الدرعية، وذلك ضمن منطقة المشجعين وخارجها، كما أصبح ذلك واقعاً بفضل الخلفية التاريخية لمدينة الدرعية، وبفضل خبرة وتمرّس كل من أسهم في إنجاح وتنظيم هذا الحدث العظيم والمتفرد، ويوجد العديد من المواقع التاريخية والأثرية حول العالم، ولكن هناك درعية واحدة فقط، ولا يضاهيها موقع آخر من حيث الجمال والعراقة».
يذكر أن هيئة تطوير بوابة الدرعية بذلت جهوداً حثيثة في الأشهر الأخيرة لتلبية احتياجات وتطلعات أهالي منطقة الدرعية، إذ قامت باستحداث آلاف الأمتار المربعة من المساحات الخضراء وزراعة 14,000 شجرة وأكثر من 350 شجرة نخيل، فضلاً عن إصلاح وتمهيد الممرات والأرصفة، إذ يأتي كل ذلك في إطار التزام الهيئة بتنمية المنطقة وإبراز مزاياها لجميع المقيمين والزوار على حدٍ سواء، حيث فتح الموقع أبوابه مجدداً للزوار للمرة الأولى على هامش فعاليات مهرجان الفورمولا إي، كما تتطلع الهيئة إلى استضافة مجموعة واسعة من الأنشطة والفعاليات الاجتماعية في العام القادم.
واختتمت فعاليات المهرجان الترفيهية والثقافية والموسيقية اليوم (السبت)، في أحد أبرز المعالم التراثية في المملكة العربية السعودية على مدى 3 أيام بالتزامن مع قبل فعاليات سباق "السعوديّة للفورمولا إي- الدرعية 2018 الذي توج بلقبه قبل قليل البرتغالي انتونيو فليكس دا كوستا، وبهدف إبراز جمال مدينة الدرعية، نظمت هيئة تطوير بوابة الدرعية، على هامش فعاليات مهرجان الفورمولا إي، جولة حصرية في حي الطريف المُدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، تمكن من خلالها الزوار للمرة الأولى من السير على خطى الملوك والأبطال في أرجاء أكبر مدينة طينية في العالم، حيث تم تحويل هذا الموقع التاريخي، الذي فتح أبوابه طوال فترة مهرجان الفورمولا إي، إلى منطقة مفعمة بالحياة ضمت متاحف تفاعلية وعروض حية، كما أتيحت للزوار فرصة التعرف عن كثب على المخزون التراثي والثقافي الغني لعاصمة الدولة السعودية الأولى من خلال التجارب الإبداعية، والمعارض، والمرافق الترفيهية.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريّو: "متحمسون للغاية للترحيب بالزوار الآتون من جميع أنحاء العالم لحضور هذا الحدث البارز للمرة الأولى في حي الطريف المدرج على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، حيث تعرفوا من خلاله عن كثب على الإرث التاريخي العريق للمملكة وأمجادها التليدة، وشهدنا إقبالاً منقطع النظير على الجولات الحصرية التي ننظمها.
وأضاف: «أتيح للعوائل ومحبي سباقات السيارات فرصة الاستمتاع بمجموعة واسعة من الأنشطة التي تستضيفها مدينة الدرعية، وذلك ضمن منطقة المشجعين وخارجها، كما أصبح ذلك واقعاً بفضل الخلفية التاريخية لمدينة الدرعية، وبفضل خبرة وتمرّس كل من أسهم في إنجاح وتنظيم هذا الحدث العظيم والمتفرد، ويوجد العديد من المواقع التاريخية والأثرية حول العالم، ولكن هناك درعية واحدة فقط، ولا يضاهيها موقع آخر من حيث الجمال والعراقة».
يذكر أن هيئة تطوير بوابة الدرعية بذلت جهوداً حثيثة في الأشهر الأخيرة لتلبية احتياجات وتطلعات أهالي منطقة الدرعية، إذ قامت باستحداث آلاف الأمتار المربعة من المساحات الخضراء وزراعة 14,000 شجرة وأكثر من 350 شجرة نخيل، فضلاً عن إصلاح وتمهيد الممرات والأرصفة، إذ يأتي كل ذلك في إطار التزام الهيئة بتنمية المنطقة وإبراز مزاياها لجميع المقيمين والزوار على حدٍ سواء، حيث فتح الموقع أبوابه مجدداً للزوار للمرة الأولى على هامش فعاليات مهرجان الفورمولا إي، كما تتطلع الهيئة إلى استضافة مجموعة واسعة من الأنشطة والفعاليات الاجتماعية في العام القادم.