رأس نائب أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مجلس إدارة محمية الإمام سعود بن عبدالعزيز الملكية (محازة الصيد سابقًا) الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، الاجتماع الأول لمجلس المحمية، وناقش التوجهات العامة لتطوير المحمية لتقوم بدورها في المحافظة على البيئة الطبيعية والنباتية، والحياة الفطرية وتكاثرها، إلى جانب تنشيط السياحة البيئية، والحد من الصيد والرعي الجائر، ومنع الاحتطاب، والحفاظ على الغطاء النباتي وزيادته. واطلع نائب أمير منطقة مكة، وأعضاء مجلس المحمية خلال الاجتماع، على المقومات التي تزخر بها المحمية الواقعة على مساحة 2200 كيلومتر مربع.
وتتميز المحمية بأنها من أكبر المحميات المسيّجة حول العالم، وتُعد مختبرًا طبيعيًا لإعادة الحياة الفطرية والحفاظ على الكائنات المُهدّدة بالانقراض، من خلال إكثارها في مراكز الأبحاث، وتعزيز غطاء المحمية النباتي، كما توجد في المحمية حاليًا أنواع متعددة من الحيوانات مثل؛ الذئب العربي، والثعلب الرملي، والوقط الرملي، وظبي الريم، إضافة إلى النسور، والحبارى، والنعام.
واستعرض الاجتماع عددًا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتُخذت حيالها التوصيات اللازمة.
وتتميز المحمية بأنها من أكبر المحميات المسيّجة حول العالم، وتُعد مختبرًا طبيعيًا لإعادة الحياة الفطرية والحفاظ على الكائنات المُهدّدة بالانقراض، من خلال إكثارها في مراكز الأبحاث، وتعزيز غطاء المحمية النباتي، كما توجد في المحمية حاليًا أنواع متعددة من الحيوانات مثل؛ الذئب العربي، والثعلب الرملي، والوقط الرملي، وظبي الريم، إضافة إلى النسور، والحبارى، والنعام.
واستعرض الاجتماع عددًا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتُخذت حيالها التوصيات اللازمة.