قطع وزير الخارجية الجديد إبراهيم العساف، الطريق أمام التكهنات والتحليلات المنحازة لأعداء السعودية بتأكيده، في مقابلة مع وكالة «فرانس برس» أمس، أن المملكة «تشهد تحولاً ولا تمر بأزمة».
ورفض العساف القول إن منصب سلفه (وزير دولة للشؤون الخارجية) أقل شأناً من منصب «وزير الخارجية»، معتبراً أن ذلك «أبعد ما يكون عن الحقيقة». وأضاف أن الجبير قام بدور مميز. وقال العساف: «لقد مثَّل عادل السعودية وسيستمر في تمثيلها (...) حول العالم. نحن نكمِّل بعضنا بعضاً»، مشدداً على أن دور الجبير الجديد هو بمثابة تقسيم للعمل وليس انتقاصاً منه في محاولة لتسريع مهمة إعادة تشكيل الوزارة.
وأشار في أول مقابلة منذ تعيينه إلى أن عملية إعادة الهيكلة كان دافعها الحاجة إلى أن تكون الآلية الحكومية أكثر كفاءة، معتبراً علاقة المملكة مع الغالبية الساحقة من دول العالم «ممتازة».
وأوضح العساف أن تعيينه وزيراً للخارجية سيساعد في نقل خبراته المالية إلى الشؤون الخارجية، لافتاً إلى أن «العلاقات الاقتصادية تهيمن على الشؤون الخارجية حالياً (...) أقول بكل تواضع إن تجربتي ستشكل عاملاً مساعداً».
ورفض العساف القول إن منصب سلفه (وزير دولة للشؤون الخارجية) أقل شأناً من منصب «وزير الخارجية»، معتبراً أن ذلك «أبعد ما يكون عن الحقيقة». وأضاف أن الجبير قام بدور مميز. وقال العساف: «لقد مثَّل عادل السعودية وسيستمر في تمثيلها (...) حول العالم. نحن نكمِّل بعضنا بعضاً»، مشدداً على أن دور الجبير الجديد هو بمثابة تقسيم للعمل وليس انتقاصاً منه في محاولة لتسريع مهمة إعادة تشكيل الوزارة.
وأشار في أول مقابلة منذ تعيينه إلى أن عملية إعادة الهيكلة كان دافعها الحاجة إلى أن تكون الآلية الحكومية أكثر كفاءة، معتبراً علاقة المملكة مع الغالبية الساحقة من دول العالم «ممتازة».
وأوضح العساف أن تعيينه وزيراً للخارجية سيساعد في نقل خبراته المالية إلى الشؤون الخارجية، لافتاً إلى أن «العلاقات الاقتصادية تهيمن على الشؤون الخارجية حالياً (...) أقول بكل تواضع إن تجربتي ستشكل عاملاً مساعداً».