أيام «الجنادرية» ليست كغيرها من الأيام، فيها تستعرض السعودية تاريخها وحضارتها بأسلوبها المعاصر كل عام بالتجديد والإبداع.
أيام مهرجان الجنادرية الـ32 الماضية كانت حدثاً كبيراً فيه التاريخ والثقافة والأدب والحضارة السعودية، وكذلك مهرجان الجنادرية الـ33 الذي انطلقت أيامه أخيرا.
قيمة المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) الذي تنظمه وزارة الحرس الوطني تبرز في الرعايات الملكية منذ انطلاق «الجنادرية» عام 1405هـ في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز، رحمه الله، التي رعاها واهتم بها الملك عبدالله بن عبدالعزيز، رحمه الله، ولا تزال تحظى بالاهتمام والتقدير من الملك سلمان بن عبدالعزيز أطال الله عمره.
طوال السنوات نمت فكرة «الجنادرية» وأثمرت اسماً لامعاً يشرف المملكة ويكشف مفاتنها الثقافية والتراثية على مدى 20 يوماً في قرية تراثية تشارك فيها كل مناطق المملكة بتنافسٍ إبداعي يتطور سنوياً بأيدي شباب وفتيات الوطن.
مهرجان الجنادرية يهتم بالإبداع لذلك كرم منذ دورته العاشرة 27 مفكراً وأديباً ومثقفاً وتم منحهم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى، بينهم 3 نساء.
ويشارك في أنشطة مهرجان الجنادرية الثقافية سنويا 300 أديب ومفكر من داخل الوطن ومن مختلف أنحاء العالم، وأثرى المكتبة العربية بنحو 361 إصداراً في عدد من الجوانب التراثية والثقافية والفنون الإبداعية.
مهرجان الجنادرية رسالة حضارية تبرزها وزارة الحرس الوطني لخدمة المجتمع السعودي، إضافة إلى رسالتها العسكرية في الدفاع عن الوطن وعقيدته وأمنه واستقراره، وهي رسالة كل فرد من أفراد الشعب السعودي.
المهرجان الوطني للتراث والثقافة مفخرة سعودية، تتكاتف الأيدي السعودية في بناء صورته الجميلة، ولكوني فتاة شمالية اختارتها اللجنة المنظمة لجناح منطقة الحدود الشمالية في مهرجان الجنادرية الـ33، لمست خلال اجتماع مع أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان الحرص الشديد على تمثيل المنطقة في الجنادرية بصورة جميلة بجنود المنطقة من الشباب والفتيات الذين يؤمن أمير المنطقة بقدراتهم وكفاءتهم التي يستمدونها من دعمه وتشجيعه الكبير الذي يلمسونه في كل لقاءاته واجتماعاته معهم بعدما فتح أبواب مكتبه لهم في كل الأوقات، إضافة إلى مشاركته معهم في الفعاليات والمناسبات كقائد لنهضة وتنمية الحدود الشمالية في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
أيام مهرجان الجنادرية الـ32 الماضية كانت حدثاً كبيراً فيه التاريخ والثقافة والأدب والحضارة السعودية، وكذلك مهرجان الجنادرية الـ33 الذي انطلقت أيامه أخيرا.
قيمة المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) الذي تنظمه وزارة الحرس الوطني تبرز في الرعايات الملكية منذ انطلاق «الجنادرية» عام 1405هـ في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز، رحمه الله، التي رعاها واهتم بها الملك عبدالله بن عبدالعزيز، رحمه الله، ولا تزال تحظى بالاهتمام والتقدير من الملك سلمان بن عبدالعزيز أطال الله عمره.
طوال السنوات نمت فكرة «الجنادرية» وأثمرت اسماً لامعاً يشرف المملكة ويكشف مفاتنها الثقافية والتراثية على مدى 20 يوماً في قرية تراثية تشارك فيها كل مناطق المملكة بتنافسٍ إبداعي يتطور سنوياً بأيدي شباب وفتيات الوطن.
مهرجان الجنادرية يهتم بالإبداع لذلك كرم منذ دورته العاشرة 27 مفكراً وأديباً ومثقفاً وتم منحهم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى، بينهم 3 نساء.
ويشارك في أنشطة مهرجان الجنادرية الثقافية سنويا 300 أديب ومفكر من داخل الوطن ومن مختلف أنحاء العالم، وأثرى المكتبة العربية بنحو 361 إصداراً في عدد من الجوانب التراثية والثقافية والفنون الإبداعية.
مهرجان الجنادرية رسالة حضارية تبرزها وزارة الحرس الوطني لخدمة المجتمع السعودي، إضافة إلى رسالتها العسكرية في الدفاع عن الوطن وعقيدته وأمنه واستقراره، وهي رسالة كل فرد من أفراد الشعب السعودي.
المهرجان الوطني للتراث والثقافة مفخرة سعودية، تتكاتف الأيدي السعودية في بناء صورته الجميلة، ولكوني فتاة شمالية اختارتها اللجنة المنظمة لجناح منطقة الحدود الشمالية في مهرجان الجنادرية الـ33، لمست خلال اجتماع مع أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان الحرص الشديد على تمثيل المنطقة في الجنادرية بصورة جميلة بجنود المنطقة من الشباب والفتيات الذين يؤمن أمير المنطقة بقدراتهم وكفاءتهم التي يستمدونها من دعمه وتشجيعه الكبير الذي يلمسونه في كل لقاءاته واجتماعاته معهم بعدما فتح أبواب مكتبه لهم في كل الأوقات، إضافة إلى مشاركته معهم في الفعاليات والمناسبات كقائد لنهضة وتنمية الحدود الشمالية في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.