هنأ عدد من سكان محافظة بيشة الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز بالثقة الملكية بتعيينه أميرا لمنطقة عسير، مبدين تطلعاتهم بأن تحظى محافظتهم بما يعزز نهضتها ويحقق لمواطنيها مزيدا من الرخاء والرفاه.
ففي مركز «الثنية» يتطلع علي علوش الأكلبي لترقية المركز إلى محافظة وإيصال الخدمات إلى المخطط من سفلتة وبنية تحتية وتطوير الطريق المؤدي من قرية الباطن إلى طريق بيشة العلاية، وإعادة عمل المطبات الصناعية بحسب المواصفات الفنية بحيث لا تشكل تهديدا لحياة المواطنين، وكذلك إعداد خطة للمشاريع البلدية وإعلانها حتى يتبين للمواطنين كيفية توزيع المشاريع بين المراكز وتاريخ تسليمها. وطالب بتشغيل الإنارة لقرى الثنية كافة، وتطوير السوق الشعبي من ناحية المظلات والسفلتة والتنظيم والخدمات.
وإلى أقصى غرب محافظة بيشة حيث مركز «العبلاء» تحدث محمد الأكلبي عن الحاجة الماسة إلى إنفاذ المركز الصحي الذي أُعتمِد منذ 5 سنوات دون أن يكون له أثر على أرض الواقع، وكذلك النهوض بالخدمات البلدية عبر سفلتة جميع شوارع مخطط العبلاء وإنارتها ورصفها. وكذلك دعم المركز بمخفر شرطة، وعمل مداخل للمركز وإنشاء حدائق عامة للأهالي والمسافرين.
بدورهم، ينتظر سكان مركز «الجعبة» غرب بيشة إنشاء بلدية تخدم مركزي الجعبة والعبلاء والقرى التابعة لها مثل الهنية والبدرية والسلام والجثوة وشواص والقري وابن النعا. وكذلك سفلتة طريق الجعبة العبلاء بطول 18 كم لربط المركزين مع بعضهما. وطالب الأكلبي باعتماد طوارئ في مركز صحي الجعبة ورفع فئة المركز الصحي وتوفير التخصصات المهمة به.
وأضاف: هناك حاجة ماسة لافتتاح مركز هلال أحمر ومركز دفاع مدني يخدمان الجعبة وما جاورها، إضافة إلى ازدواجية مداخل المركز كونها واجهة غربية لمنطقة عسير.
ويتطلع أبناء محافظة بيشة إلى مبادرة أمير عسير بحل المشكلات التي تواجه المشاريع المرتبطة بتنفيذ الطرق المؤدية إلى بيشة - الرياض - بلقرن - خميس مشيط - تثليث - بيشة) وغيرها.
وعلى رغم كثافة المنطقة سكنياً وحاجتها الماسّة إلى زيادة رحلات جديدة إلى الرياض وجدة والمدينة والشرقية بشكلٍ خاص، إلا أن الخطوط السعودية ما زالت تتجاهلها منذ سنوات، مؤكدين أنهم بحاجة إلى تسيير رحلات تُسَهّل أداء الشعائر الدينية، وتحقّق الفائدة لنقل المرضى عبر مستشفيات المملكة وتحويل مطار بيشة إلى مطار إقليمي.
وخلت روزنامة فعاليات هيئة الترفيه والجهات الأخرى من بيشة، حيث لم يذكر لها فعاليات في المحافظة، وعدم معرفة أهالي بيشة من المتسبب في غموض المشهد الترفيهي لمحافظتهم.
وطالب أهالي بيشة بإنشاء مدينة رياضية لأبنائهم، حيث تعيش الحركة الرياضية في المحافظة واقعا محزنا، رغم أن نادي النخيل انتقل منه لاعبون كثيرون لأندية المملكة وظل رافداً للرياضة السعودية بالعديد من النجوم.
طالب العديد من أهالي بيشة بمشاريع تصريف مياه الأمطار ومتابعه شوارع المحافظة التي تعاني من الحفريات وعدم صيانتها وطالب عدد آخر بفتح مختبر صحي لمتابعة الخضراوات واللحوم بشكل علمي وصحي لمعرفة صلاحيتها للاستخدام الآدمي.
وأكد إبراهيم الشهراني أن ثقتهم كبيرة في اهتمام الأمير تركي بتطوير الوضع الصحي بالمحافظة، لافتا إلى حاجة أهالي مركز صمخ لمستشفى يخدم المركز والمراكز المجاورة وعابري طريق بيشة - خميس مشيط، إضافة إلى سرعة تشغيل مستشفى النساء والولادة، ودعم مستشفى الملك عبدالله في بيشة والمراكز الصحية بالكوادر الطبية والتمريضية.
وقال مبارك تومان إن محافظة بيشة تحتاج إلى ميزانيات عاجلة لدعم المشاريع الخدمية، خصوصا مشاريع وزارة النقل كازدواجية طريق بيشة - الرين - الرياض بمسافة 150 كم على ملاك فرع الوزارة بمنطقة عسير.
ففي مركز «الثنية» يتطلع علي علوش الأكلبي لترقية المركز إلى محافظة وإيصال الخدمات إلى المخطط من سفلتة وبنية تحتية وتطوير الطريق المؤدي من قرية الباطن إلى طريق بيشة العلاية، وإعادة عمل المطبات الصناعية بحسب المواصفات الفنية بحيث لا تشكل تهديدا لحياة المواطنين، وكذلك إعداد خطة للمشاريع البلدية وإعلانها حتى يتبين للمواطنين كيفية توزيع المشاريع بين المراكز وتاريخ تسليمها. وطالب بتشغيل الإنارة لقرى الثنية كافة، وتطوير السوق الشعبي من ناحية المظلات والسفلتة والتنظيم والخدمات.
وإلى أقصى غرب محافظة بيشة حيث مركز «العبلاء» تحدث محمد الأكلبي عن الحاجة الماسة إلى إنفاذ المركز الصحي الذي أُعتمِد منذ 5 سنوات دون أن يكون له أثر على أرض الواقع، وكذلك النهوض بالخدمات البلدية عبر سفلتة جميع شوارع مخطط العبلاء وإنارتها ورصفها. وكذلك دعم المركز بمخفر شرطة، وعمل مداخل للمركز وإنشاء حدائق عامة للأهالي والمسافرين.
بدورهم، ينتظر سكان مركز «الجعبة» غرب بيشة إنشاء بلدية تخدم مركزي الجعبة والعبلاء والقرى التابعة لها مثل الهنية والبدرية والسلام والجثوة وشواص والقري وابن النعا. وكذلك سفلتة طريق الجعبة العبلاء بطول 18 كم لربط المركزين مع بعضهما. وطالب الأكلبي باعتماد طوارئ في مركز صحي الجعبة ورفع فئة المركز الصحي وتوفير التخصصات المهمة به.
وأضاف: هناك حاجة ماسة لافتتاح مركز هلال أحمر ومركز دفاع مدني يخدمان الجعبة وما جاورها، إضافة إلى ازدواجية مداخل المركز كونها واجهة غربية لمنطقة عسير.
ويتطلع أبناء محافظة بيشة إلى مبادرة أمير عسير بحل المشكلات التي تواجه المشاريع المرتبطة بتنفيذ الطرق المؤدية إلى بيشة - الرياض - بلقرن - خميس مشيط - تثليث - بيشة) وغيرها.
وعلى رغم كثافة المنطقة سكنياً وحاجتها الماسّة إلى زيادة رحلات جديدة إلى الرياض وجدة والمدينة والشرقية بشكلٍ خاص، إلا أن الخطوط السعودية ما زالت تتجاهلها منذ سنوات، مؤكدين أنهم بحاجة إلى تسيير رحلات تُسَهّل أداء الشعائر الدينية، وتحقّق الفائدة لنقل المرضى عبر مستشفيات المملكة وتحويل مطار بيشة إلى مطار إقليمي.
وخلت روزنامة فعاليات هيئة الترفيه والجهات الأخرى من بيشة، حيث لم يذكر لها فعاليات في المحافظة، وعدم معرفة أهالي بيشة من المتسبب في غموض المشهد الترفيهي لمحافظتهم.
وطالب أهالي بيشة بإنشاء مدينة رياضية لأبنائهم، حيث تعيش الحركة الرياضية في المحافظة واقعا محزنا، رغم أن نادي النخيل انتقل منه لاعبون كثيرون لأندية المملكة وظل رافداً للرياضة السعودية بالعديد من النجوم.
طالب العديد من أهالي بيشة بمشاريع تصريف مياه الأمطار ومتابعه شوارع المحافظة التي تعاني من الحفريات وعدم صيانتها وطالب عدد آخر بفتح مختبر صحي لمتابعة الخضراوات واللحوم بشكل علمي وصحي لمعرفة صلاحيتها للاستخدام الآدمي.
وأكد إبراهيم الشهراني أن ثقتهم كبيرة في اهتمام الأمير تركي بتطوير الوضع الصحي بالمحافظة، لافتا إلى حاجة أهالي مركز صمخ لمستشفى يخدم المركز والمراكز المجاورة وعابري طريق بيشة - خميس مشيط، إضافة إلى سرعة تشغيل مستشفى النساء والولادة، ودعم مستشفى الملك عبدالله في بيشة والمراكز الصحية بالكوادر الطبية والتمريضية.
وقال مبارك تومان إن محافظة بيشة تحتاج إلى ميزانيات عاجلة لدعم المشاريع الخدمية، خصوصا مشاريع وزارة النقل كازدواجية طريق بيشة - الرين - الرياض بمسافة 150 كم على ملاك فرع الوزارة بمنطقة عسير.