كشف مؤسس منتدى تواصل المعرفة، رائد حابس، الستار عن مبادرة «15×5» التي تتلخص في أن تقدم 15 جمعية في منطقة مكة المكرمة نحو 75 مبادرة (5 مبادرات لكل جمعية)، للمساهمة في التنمية.
وأوضح حابس لـ«عكاظ» أن فكرة المبادرة بدأت عندما انطلقت رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020، مشيراً إلى أن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني قادرة على المساهمة في العملية التنموية.
وأكد حابس أنه «لا ينقصنا شيء لتكون المملكة، العضو في مجموعة العشرين، باقتصاد أكبر وأكثر ازدهاراً».
وأشار إلى إلهام رؤية 2030 في التنمية المستدامة، التي تتضمن حراكاً حكومياً ومن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني، مشدداً على وجود دعم حقيقي لريادة الأعمال والتحول نحو الاقتصاد الرقمي والمعرفي، وهذا ما تتنافس عليه الدول المتقدمة.
وأضاف «بعد زيارتي لمنشآت وجدت الدعم الفعلي لأصنع حاضنة مشاريع أعمال تواكب رؤية المملكة، لذلك ساهمت في تأسيس 15 جمعية تعاونية وهذه الجمعيات تستهدف برنامجاً أممياً موجودا في منظمة الأمم المتحدة ومجلس الاقتصاد ويسمى بالتنمية المجتمعية الاقتصادية المستدامة».
وأوضح أن من الجمعيات الـ15 جمعية الذكاء الاصطناعي، جمعية الأسر المنتجة، جمعية التطوير العمراني بمنطقة مكة المكرمة، جمعية التراث الوطني، جمعية التدريب والتوظيف، جمعية الغذاء، جمعية المعلمين، جمعية تزيين المدن، جمعية الحج والعمرة، جمعية السياحة والسفر، جمعية الاستثمار السياحي والترفيهي والزراعي، جمعية تاكسي الحرم وجمعية الطاقة النظيفة.
وعن منتدى التواصل المعرفي الذي أسسه، يقول حابس إنه يطمح إلى تحويله إلى جمعية تعاونية تضم كافة أطياف المجتمع المعرفي باسم «وادي المملكة للدراسة والأبحاث والإبداع والابتكار»، ويتناول الاقتصاد الرقمي والاقتصاد الأخضر والذكاء الاصطناعي.
ولفت إلى أنه استطاع اختيار 256 اسما من أصل 1000 متقدم تم اختيارهم من خلال مقابلات وزيارات، مؤكداً أن عملية الفرز بنيت على أحدث أنظمة الاستقطاب للعقول والخبرات «من بينهم علماء من الصين والولايات المتحدة الأمريكية».
وأضاف «أكثر أعضاء المنتدى مهتمون بالتقنية في المملكة»، والمنتدى متنوع التخصصات والخبرات.
وأوضح حابس لـ«عكاظ» أن فكرة المبادرة بدأت عندما انطلقت رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020، مشيراً إلى أن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني قادرة على المساهمة في العملية التنموية.
وأكد حابس أنه «لا ينقصنا شيء لتكون المملكة، العضو في مجموعة العشرين، باقتصاد أكبر وأكثر ازدهاراً».
وأشار إلى إلهام رؤية 2030 في التنمية المستدامة، التي تتضمن حراكاً حكومياً ومن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني، مشدداً على وجود دعم حقيقي لريادة الأعمال والتحول نحو الاقتصاد الرقمي والمعرفي، وهذا ما تتنافس عليه الدول المتقدمة.
وأضاف «بعد زيارتي لمنشآت وجدت الدعم الفعلي لأصنع حاضنة مشاريع أعمال تواكب رؤية المملكة، لذلك ساهمت في تأسيس 15 جمعية تعاونية وهذه الجمعيات تستهدف برنامجاً أممياً موجودا في منظمة الأمم المتحدة ومجلس الاقتصاد ويسمى بالتنمية المجتمعية الاقتصادية المستدامة».
وأوضح أن من الجمعيات الـ15 جمعية الذكاء الاصطناعي، جمعية الأسر المنتجة، جمعية التطوير العمراني بمنطقة مكة المكرمة، جمعية التراث الوطني، جمعية التدريب والتوظيف، جمعية الغذاء، جمعية المعلمين، جمعية تزيين المدن، جمعية الحج والعمرة، جمعية السياحة والسفر، جمعية الاستثمار السياحي والترفيهي والزراعي، جمعية تاكسي الحرم وجمعية الطاقة النظيفة.
وعن منتدى التواصل المعرفي الذي أسسه، يقول حابس إنه يطمح إلى تحويله إلى جمعية تعاونية تضم كافة أطياف المجتمع المعرفي باسم «وادي المملكة للدراسة والأبحاث والإبداع والابتكار»، ويتناول الاقتصاد الرقمي والاقتصاد الأخضر والذكاء الاصطناعي.
ولفت إلى أنه استطاع اختيار 256 اسما من أصل 1000 متقدم تم اختيارهم من خلال مقابلات وزيارات، مؤكداً أن عملية الفرز بنيت على أحدث أنظمة الاستقطاب للعقول والخبرات «من بينهم علماء من الصين والولايات المتحدة الأمريكية».
وأضاف «أكثر أعضاء المنتدى مهتمون بالتقنية في المملكة»، والمنتدى متنوع التخصصات والخبرات.