حققت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة خلال عام 2018 العديد من الإنجازات والنجاحات، ونالت العديد من الجوائز المحلية والخليجية والعالمية، إذ حققت جوائز محلية تمثلت في جائزتي التميز السياحي لجادة قباء كأفضل موقعين للجذب السياحي، إضافة إلى جائزة التميز في مهرجان «ناركم حية» كأفضل مهرجان تراثي ثقافي.
أما في ما يتعلق بالجوائز الخليجية فقد حققت جائزة مجلس التعاون للعمل البلدي عن أفضل الممارسات في أنسنة المدن لتجسد مدى الرعاية والعناية التي توليها القيادة الرشيدة للمدينة النبوية، حيث خطف هذا الإنجاز مركزاً متقدماً في المنافسة الخليجية ليعكس واقعاً عن مستوى الرضا المجتمعي لبرنامج الأنسنة بالمدينة المنورة.
وحققت كذلك جائزتين عالميتين، إحداهما الجائزة الذهبية لمشروع تطوير وتأهيل حمراء الأسد، والجائزة الفضية لمشروع تطوير وتأهيل جادة قباء، وكلتا الجائزتين ضمن الجائزة العالمية للمجمعات الحيوية المعتمدة لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وكانت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، قد ركزت على تناول البعد الإنساني في المدينة المنورة الذي يعد أحد المرتكزات الرئيسية التي تتمحور حولها المشاريع التطويرية والتأهيلية التي تشهدها الأحياء المستهدفة ضمن خطة البرنامج في تحقيق التنمية والتطوير الشامل للمدينة المنورة عمرانياً واجتماعياً واقتصادياً وبيئياً.
أما في ما يتعلق بالجوائز الخليجية فقد حققت جائزة مجلس التعاون للعمل البلدي عن أفضل الممارسات في أنسنة المدن لتجسد مدى الرعاية والعناية التي توليها القيادة الرشيدة للمدينة النبوية، حيث خطف هذا الإنجاز مركزاً متقدماً في المنافسة الخليجية ليعكس واقعاً عن مستوى الرضا المجتمعي لبرنامج الأنسنة بالمدينة المنورة.
وحققت كذلك جائزتين عالميتين، إحداهما الجائزة الذهبية لمشروع تطوير وتأهيل حمراء الأسد، والجائزة الفضية لمشروع تطوير وتأهيل جادة قباء، وكلتا الجائزتين ضمن الجائزة العالمية للمجمعات الحيوية المعتمدة لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وكانت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، قد ركزت على تناول البعد الإنساني في المدينة المنورة الذي يعد أحد المرتكزات الرئيسية التي تتمحور حولها المشاريع التطويرية والتأهيلية التي تشهدها الأحياء المستهدفة ضمن خطة البرنامج في تحقيق التنمية والتطوير الشامل للمدينة المنورة عمرانياً واجتماعياً واقتصادياً وبيئياً.