اعتمد أمير منطقة الحدود الشمالية رئيس مجلس إدارة جمعية ساعد الخيرية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز الخطة الإستراتيجية للجمعية للسنوات الـ5 القادمة، التي حددت رسالة الجمعية بالمساهمة الفاعلة لتطوير منظومة القطاع غير الربحي بالمنطقة، وفق التزامات ومستهدفات رؤية 2030 وبرامجها التنفيذية.
وقال أمير المنطقة إنه من خلال تحليل الفجوة بين الواقع ومستهدفات الرؤية والوضع السائد ببقية مناطق المملكة اتضح انخفاض نسبة عدد الجمعيات الخيرية إلى عدد السكان في الحدود الشمالية، وإن من ضمن التزامات رؤية 2030 رفع مساهمة القطاع غير الربحي من 0.3% إلى 5% من الناتج المحلي، ورفع نسبة مشاريعه التنموية ذات الأثر الاجتماعي من 7% إلى 33%، الأمر الذي يتطلب بناء خطة إستراتيجية للإسهام في تحقيق الالتزامات والمستهدفات.
وأوضح أمير المنطقة أن جمعية ساعد الخيرية ستتحمل مسؤولياتها في صناعة وحوكمة وتسويق الفرص الخيرية والتنموية، والإشراف على تنفيذها لتكون بذورا لبرامج وجمعيات خيرية ومهنية فاعلة تغطي المجالات والحاجات بالمنطقة، كما ستلعب دورا كبيرا في تطوير القطاع غير الربحي، بالتعاون مع فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة، لتنسيق الجهود وتكاملها في رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، كما هو مستهدف.
وبيّن الأمير أن جمعية ساعد ستعاد هيكلتها وتطوير أنظمتها وتوسيع شراكاتها لتطبق إستراتيجياتها لتنهض برسالتها الجديدة من خلال إجراء الدراسات التحليلية ومناقشتها، واستحداث ما تحتاجه محافظات المنطقة من جمعيات خيرية أو مهنية لتغطية المحافظات بشكل متوازن، بما سينعكس على جودة الخدمة المقدمة للمستفيدين وعلى البيئة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالمنطقة.
وقال أمير المنطقة إنه من خلال تحليل الفجوة بين الواقع ومستهدفات الرؤية والوضع السائد ببقية مناطق المملكة اتضح انخفاض نسبة عدد الجمعيات الخيرية إلى عدد السكان في الحدود الشمالية، وإن من ضمن التزامات رؤية 2030 رفع مساهمة القطاع غير الربحي من 0.3% إلى 5% من الناتج المحلي، ورفع نسبة مشاريعه التنموية ذات الأثر الاجتماعي من 7% إلى 33%، الأمر الذي يتطلب بناء خطة إستراتيجية للإسهام في تحقيق الالتزامات والمستهدفات.
وأوضح أمير المنطقة أن جمعية ساعد الخيرية ستتحمل مسؤولياتها في صناعة وحوكمة وتسويق الفرص الخيرية والتنموية، والإشراف على تنفيذها لتكون بذورا لبرامج وجمعيات خيرية ومهنية فاعلة تغطي المجالات والحاجات بالمنطقة، كما ستلعب دورا كبيرا في تطوير القطاع غير الربحي، بالتعاون مع فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة، لتنسيق الجهود وتكاملها في رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، كما هو مستهدف.
وبيّن الأمير أن جمعية ساعد ستعاد هيكلتها وتطوير أنظمتها وتوسيع شراكاتها لتطبق إستراتيجياتها لتنهض برسالتها الجديدة من خلال إجراء الدراسات التحليلية ومناقشتها، واستحداث ما تحتاجه محافظات المنطقة من جمعيات خيرية أو مهنية لتغطية المحافظات بشكل متوازن، بما سينعكس على جودة الخدمة المقدمة للمستفيدين وعلى البيئة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بالمنطقة.