تقام اليوم (الأحد) 3 مباريات في اليوم الثاني من بطولة كأس أمم آسيا المقامة حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة. فضمن لقاءات المجموعة الثانية سيقام لقاءان يجمع الأول منتخب أستراليا بمنتخب الأردن عند الساعة الثانية ظهرا، واللقاء الثاني يجمع سورية بمنتخب فلسطين عند الساعة الـ7 مساء، كما تستكمل لقاءات المجموعة الأولى بلقاء يجمع تايلند والهند عند الساعة 4:30 مساء.
إذ يخوض المنتخب الأردني لقاء صعبا في بداية مشواره الآسيوي حينما يواجه حامل اللقب المنتخب الأسترالي، وذلك على استاد هزاع بن زايد بنادي العين. ويدير اللقاء الحكم العماني أحمد أبو بكر الكاف. ويقف التاريخ مناصفة مع المنتخبين، إذ التقيا من قبل 4 مرات، تمكن «النشامى» من الفوز مرتين، وكذلك «الكنغر» تغلب على الأردن مرتين أيضا، وكانت اللقاءات الـ4 ضمن تصفيات مونديالي 2014 و2018، ويعد لقاء اليوم هو الأول الذي يجمعهما في تاريخ كأس أمم آسيا. ورغم قوة المنتخب الأسترالي، الذي يعد مرشحا قويا للحفاظ على لقبه، إلا أن منتخب الأردن قادر على تحقيق إنجاز منتخب 2004، ذلك المنتخب الذي خطف الأضواء بقيادة الجوهري، وتمكن من الوصول لدور الـ8 وغادر بركلات الحظ أمام البطل آنذاك منتخب اليابان. ويبرز في الفريق حارس المرمى عامر شفيع، ويوجد أيضا فراس شلبايه وبهاء عبدالرحمن وبهاء فيصل.
وفي اللقاء الثاني، يلتقي منتخب تايلند بمنتخب الهند عند الساعة 4:30 مساء، على استاد آل نهيان بنادي الوحدة. ويدير اللقاء الحكم كوك مان ليو من هونغ كونغ. ويعد المنتخبان من المنتخبات المتواضعة التي لا تملك تاريخا رياضيا، وأقصى طموحاتهما التنافس على المركز الـ3 لعل وعسى أن يتأهل أحدهما لدور الـ8 كأفضل مركز ثالث.
أما اللقاء الـ3 فسيكون عربيا يجمع منتخبي فلسطين وسورية على استاد نادي الشارقة، ويدير اللقاء الحكم الأوزبكي رفشان ايرماتوف. ورغم صعوبة اللقاء لمنتخب فلسطين إلا أن نتائج اللقاءات الودية تعكس تطور المنتخب الفلسطيني، وأنه قادر على المنافسة على التأهل لدور الـ8. أما منافسه منتخب سورية، فإنه يعد مرشحا قويا للتأهل عن المجموعة مع منتخب أستراليا، لما يحمله من أسماء مميزة، يتقدمهم ثنائي الهجوم عمر السومة وعمر خربين.
إذ يخوض المنتخب الأردني لقاء صعبا في بداية مشواره الآسيوي حينما يواجه حامل اللقب المنتخب الأسترالي، وذلك على استاد هزاع بن زايد بنادي العين. ويدير اللقاء الحكم العماني أحمد أبو بكر الكاف. ويقف التاريخ مناصفة مع المنتخبين، إذ التقيا من قبل 4 مرات، تمكن «النشامى» من الفوز مرتين، وكذلك «الكنغر» تغلب على الأردن مرتين أيضا، وكانت اللقاءات الـ4 ضمن تصفيات مونديالي 2014 و2018، ويعد لقاء اليوم هو الأول الذي يجمعهما في تاريخ كأس أمم آسيا. ورغم قوة المنتخب الأسترالي، الذي يعد مرشحا قويا للحفاظ على لقبه، إلا أن منتخب الأردن قادر على تحقيق إنجاز منتخب 2004، ذلك المنتخب الذي خطف الأضواء بقيادة الجوهري، وتمكن من الوصول لدور الـ8 وغادر بركلات الحظ أمام البطل آنذاك منتخب اليابان. ويبرز في الفريق حارس المرمى عامر شفيع، ويوجد أيضا فراس شلبايه وبهاء عبدالرحمن وبهاء فيصل.
وفي اللقاء الثاني، يلتقي منتخب تايلند بمنتخب الهند عند الساعة 4:30 مساء، على استاد آل نهيان بنادي الوحدة. ويدير اللقاء الحكم كوك مان ليو من هونغ كونغ. ويعد المنتخبان من المنتخبات المتواضعة التي لا تملك تاريخا رياضيا، وأقصى طموحاتهما التنافس على المركز الـ3 لعل وعسى أن يتأهل أحدهما لدور الـ8 كأفضل مركز ثالث.
أما اللقاء الـ3 فسيكون عربيا يجمع منتخبي فلسطين وسورية على استاد نادي الشارقة، ويدير اللقاء الحكم الأوزبكي رفشان ايرماتوف. ورغم صعوبة اللقاء لمنتخب فلسطين إلا أن نتائج اللقاءات الودية تعكس تطور المنتخب الفلسطيني، وأنه قادر على المنافسة على التأهل لدور الـ8. أما منافسه منتخب سورية، فإنه يعد مرشحا قويا للتأهل عن المجموعة مع منتخب أستراليا، لما يحمله من أسماء مميزة، يتقدمهم ثنائي الهجوم عمر السومة وعمر خربين.