بدأت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، بالتعاون مع أمانة العاصمة المقدسة وشركة المياه والجهات ذات العلاقة «الأمنية والخدمية»، صباح أمس (الأحد)، في إجراءات فصل الخدمات عن حي النكاسة (أم النبع) العشوائي بمكة المكرمة، تمهيدا لإزالته وتطوير الحي.
واعتمدت خطة تطوير الأحياء العشوائية (الكدوة والنكاسة) على إزالة 102 عقار ضمن المرحلة الأولى، يلي ذلك 11 مرحلة، تهدف إلى إنشاء العديد من الاستعمالات الترفيهية والتجارية والسكنية.
ووقفت «عكاظ» صباح أمس مع اللجنة المشكَّلة التي تواجدت منذ وقت مبكر للعمل على إزالة «عدادات الكهرباء والماء» وإنذار السكان بالمغادرة وإنهاء الإجراءات التي تضمن للسكان حقوقهم.
وأوضح متحدث هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة المهندس جلال بن عبدالجليل كعكي، أن الهيئة أعلنت في وقت سابق عبر وسائل الإعلام عن موعد فصل الخدمات بعد اعتماد المخطط الأولي للمشروع، مشيراً إلى تخصيص عدد من المواقع في مكة المكرمة لاستقبال أوراق ملاك العقارات في جميع المراحل.
ويعتبر مشروع تطوير حي النكاسة ضمن المشاريع التي تسعى هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة في تطويرها، وذلك ضمن خارطة التطوير التي تشمل الأحياء العشوائية والتي انطلقت من المواقع المجاورة للحرم المكي الشريف مروراً بشارع المنصور وغيرها من الأحياء السكنية التي كانت من أبرز الأحياء تشويهاً للمنظر العام وغياب النظافة والخدمات، وأصبحت الجهات المختصة غير قادرة على الدخول في حال وقوع حرائق لمداخلها الضيقة.
واعتمدت خطة تطوير الأحياء العشوائية (الكدوة والنكاسة) على إزالة 102 عقار ضمن المرحلة الأولى، يلي ذلك 11 مرحلة، تهدف إلى إنشاء العديد من الاستعمالات الترفيهية والتجارية والسكنية.
ووقفت «عكاظ» صباح أمس مع اللجنة المشكَّلة التي تواجدت منذ وقت مبكر للعمل على إزالة «عدادات الكهرباء والماء» وإنذار السكان بالمغادرة وإنهاء الإجراءات التي تضمن للسكان حقوقهم.
وأوضح متحدث هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة المهندس جلال بن عبدالجليل كعكي، أن الهيئة أعلنت في وقت سابق عبر وسائل الإعلام عن موعد فصل الخدمات بعد اعتماد المخطط الأولي للمشروع، مشيراً إلى تخصيص عدد من المواقع في مكة المكرمة لاستقبال أوراق ملاك العقارات في جميع المراحل.
ويعتبر مشروع تطوير حي النكاسة ضمن المشاريع التي تسعى هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة في تطويرها، وذلك ضمن خارطة التطوير التي تشمل الأحياء العشوائية والتي انطلقت من المواقع المجاورة للحرم المكي الشريف مروراً بشارع المنصور وغيرها من الأحياء السكنية التي كانت من أبرز الأحياء تشويهاً للمنظر العام وغياب النظافة والخدمات، وأصبحت الجهات المختصة غير قادرة على الدخول في حال وقوع حرائق لمداخلها الضيقة.