عقد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني اليوم (الثلاثاء) اجتماعاً بسفراء مجموعة الـ18 الراعية للعملية السياسية في اليمن.
وقدّم وزير الخارجية اليمني خلال الاجتماع إحاطة لمجموعة السفراء حول مخرجات جولة السلام الأخيرة في ستوكهولم والاتفاقات التي تم التوصل لها خلال الجولة.
وشدد اليماني على أهمية الدور الذي تؤديه الدول الراعية للعملية السياسية في اليمن، من خلال ممارسة الضغط على الحوثيين للانصياع للقرارات الأممية وتنفيذ مقتضيات اتفاق ستوكهولم والذي تعثر تنفيذه حتى الآن منذ التوصل إليه، متطرقاً إلى ما تمارسه المليشيا الانقلابية المدعومة من إيران من خروقات لوقف إطلاق النار وإعادة تموضع قواتهم وحفر الخنادق وإنشاء الحواجز الترابية واستغلال وقف إطلاق النار في تعزيز مواقعهم العسكرية.
من جانبهم، أكد سفراء الدول الصديقة والشقيقة الراعية للعملية السياسية في اليمن استمرار التواصل والتشاور مع الحكومة الشرعية بغية الوصول إلى سلام مستدام في اليمن، مجددين دعمهم للعملية السياسية وجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث.
وعبروا عن التزامهم بمساق الأمم المتحدة كمسار وحيد لتحقيق السلام واستعادة الاستقرار في اليمن، مجددين استعدادهم تقديم مختلف التسهيلات والدعم بما يحقق هذا الغرض.
وقدّم وزير الخارجية اليمني خلال الاجتماع إحاطة لمجموعة السفراء حول مخرجات جولة السلام الأخيرة في ستوكهولم والاتفاقات التي تم التوصل لها خلال الجولة.
وشدد اليماني على أهمية الدور الذي تؤديه الدول الراعية للعملية السياسية في اليمن، من خلال ممارسة الضغط على الحوثيين للانصياع للقرارات الأممية وتنفيذ مقتضيات اتفاق ستوكهولم والذي تعثر تنفيذه حتى الآن منذ التوصل إليه، متطرقاً إلى ما تمارسه المليشيا الانقلابية المدعومة من إيران من خروقات لوقف إطلاق النار وإعادة تموضع قواتهم وحفر الخنادق وإنشاء الحواجز الترابية واستغلال وقف إطلاق النار في تعزيز مواقعهم العسكرية.
من جانبهم، أكد سفراء الدول الصديقة والشقيقة الراعية للعملية السياسية في اليمن استمرار التواصل والتشاور مع الحكومة الشرعية بغية الوصول إلى سلام مستدام في اليمن، مجددين دعمهم للعملية السياسية وجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث.
وعبروا عن التزامهم بمساق الأمم المتحدة كمسار وحيد لتحقيق السلام واستعادة الاستقرار في اليمن، مجددين استعدادهم تقديم مختلف التسهيلات والدعم بما يحقق هذا الغرض.