أكد وزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن الفضلي أن تدشين برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة 2025 برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ومن خلال فروعه الثمانية في القطاعات الواعدة حسب الميز النسبية لكل منطقة، سيعمل على تمكين صغار المنتجين في مجالات الزراعة، وتربية الثروة الحيوانية، والاستزراع السمكي والصيد، وتربية النحل وإنتاج العسل.
وأوضح أن البرنامج منذ اعتماده بمبلغ 8.75 مليار ريال، إضافة إلى 3 مليارات ريال من صندوق التنمية الزراعية بإجمالي (11.75 مليار ريال)، استبشر به المزارعون وأسرهم في عموم مناطق المملكة خيرا، لما له من مكاسب اجتماعية واقتصادية تفوق حجم الاستثمارات المالية المخصصة له.
وذكر أن البرنامج سيمكن من استغلال واستثمار الفرص والموارد المتاحة؛ بهدف تنويع القاعدة الإنتاجية الزراعية في المناطق الريفية وتحسين مستوى دخل صغار المزارعين، وتوفير فرص العمل، والإسهام في الأمن الغذائي والتنمية المتوازنة.
ولفت إلى أن البرنامج باعتباره ثمرة من ثمرات «رؤية 2030» يسعى إلى تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية متوازنة بين مختلف شرائح المجتمع، من خلال الاستغلال الأمثل والمستدام للموارد الطبيعية والزراعية والمائية المتجددة، وذلك على مراحل عدة، تبدأ المرحلة الأولى من اليوم وحتى العام 2025.
وأوضح أن البرنامج منذ اعتماده بمبلغ 8.75 مليار ريال، إضافة إلى 3 مليارات ريال من صندوق التنمية الزراعية بإجمالي (11.75 مليار ريال)، استبشر به المزارعون وأسرهم في عموم مناطق المملكة خيرا، لما له من مكاسب اجتماعية واقتصادية تفوق حجم الاستثمارات المالية المخصصة له.
وذكر أن البرنامج سيمكن من استغلال واستثمار الفرص والموارد المتاحة؛ بهدف تنويع القاعدة الإنتاجية الزراعية في المناطق الريفية وتحسين مستوى دخل صغار المزارعين، وتوفير فرص العمل، والإسهام في الأمن الغذائي والتنمية المتوازنة.
ولفت إلى أن البرنامج باعتباره ثمرة من ثمرات «رؤية 2030» يسعى إلى تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية متوازنة بين مختلف شرائح المجتمع، من خلال الاستغلال الأمثل والمستدام للموارد الطبيعية والزراعية والمائية المتجددة، وذلك على مراحل عدة، تبدأ المرحلة الأولى من اليوم وحتى العام 2025.