رقم قياسي فاجأت به مروة سالم جمهور الأغنية الشعبية، وهي تقفز فوق حاجز 21 مليون مشاهدة بأغنيتها (تحت السدرة وانا أدور دوا عيوني) التي ظلت تتردد لسنوات طويلة في مضارب بني حرب وديارهم على إيقاع الخبيتي العريق الذي ابتكروه وكانوا أهلاً له لسنوات، ووثّقه كبار مطربيهم مثل الفنان معلا هريش -رحمه الله- والفنان المعاصر عابد البلادي، لكنها ظلت محصورة على نطاق ضيق طيلة 100 عام.
قبل أشهر أعادت الفنانة الصاعدة مروة سالم هاتين الأغنيتين للسطح وبأسلوب عصري ومختلف دون الإخلال بالإيقاع الأصلي والكلمات، وفور نزولها حققت الأغنية اكتساحاً غير عادي على الساحة الفنية، وأصبح هذا اللون يغنى على لسان الأطفال قبل الكبار في الشوارع والأسواق والحفلات الخاصة والعامة، واللافت أن المستمع تقبل الأغنية بشكل كبير من الفنانة مروة سالم التي يرى متابعون أنه يحسب لها إعادة هذا اللون بهذا الأسلوب العصري، وهو ما ساهم في تحقيقها أرقاما قياسية في عدد الاستماع والمشاهدة. الفنان عابد البلادي زار الفنانة مروة سالم في منزلها، وأثنى على الأداء الذي ظهرت به وأعادت الأغنية إلى الوجاهة، وشكرها على إحياء هذا اللون التراثي الجميل مطالباً بمزيد من الأعمال المشابهة.
قبل أشهر أعادت الفنانة الصاعدة مروة سالم هاتين الأغنيتين للسطح وبأسلوب عصري ومختلف دون الإخلال بالإيقاع الأصلي والكلمات، وفور نزولها حققت الأغنية اكتساحاً غير عادي على الساحة الفنية، وأصبح هذا اللون يغنى على لسان الأطفال قبل الكبار في الشوارع والأسواق والحفلات الخاصة والعامة، واللافت أن المستمع تقبل الأغنية بشكل كبير من الفنانة مروة سالم التي يرى متابعون أنه يحسب لها إعادة هذا اللون بهذا الأسلوب العصري، وهو ما ساهم في تحقيقها أرقاما قياسية في عدد الاستماع والمشاهدة. الفنان عابد البلادي زار الفنانة مروة سالم في منزلها، وأثنى على الأداء الذي ظهرت به وأعادت الأغنية إلى الوجاهة، وشكرها على إحياء هذا اللون التراثي الجميل مطالباً بمزيد من الأعمال المشابهة.