شهد نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وعدد من قادة وممثلي الدول اليوم، افتتاح «أسبوع أبوظبي للاستدامة» الذي يقام هذا العام تحت عنوان «تقارب القطاعات: تسريع وتيرة التنمية المستدامة».
كما شهد الافتتاح في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.. رئيس جمهورية موريتانيا محمد ولد عبدالعزيز، ورئيس جمهورية كولومبيا إيفان دوكي ماركيز، ورئيس جمهورية أرمينياا لدكتور أرمين سركيسيان، ورئيس جمهورية أنغولا جواو لورينسو، ورئيس جمهورية سيشل داني فور، و رئيس جمهورية مالي إبراهيم بوبكر كيتا، ورئيس جمهورية المالديف إبراهيم محمد صليح، و رئيس جمهورية رواندا بول كاجامي، و رئيس جمهورية ناميبيا هيغ جينغوب، ورئيس جمهورية مونتينيغرو ميلو دوكانوفيتش، والمبعوث الخاص للرئيس الصيني يانغ جيتشي، و نائب حاكم دبي الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم وولي عهد ونائب حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، وولي عهد عجمان الشيخ عمار بن حميد النعيمي .
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إن نهج الاستدامة هو ركيزة أساسية في دولة الإمارات تستند على إرث الاستدامة الذي رسخه المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ولا نزال في دولة الإمارات نسترشد به ونسير على نهجه، حيث تم تضمينه في الغايات العليا لمئوية الإمارات 2071 كأحد الأسس الجوهرية لجعل دولتنا الأفضل عالمياً.
واضاف «أسبوع أبوظبي للاستدامة منصة تجمع العالم كله في دولة الإمارات لتكريس نهج الاستدامة، لتصبح الإمارات وجهة للجهود المسؤولة والجادة، والأفكار المبتكرة الهادفة إلى بناء عالم مستدام يضمن للأجيال القادمة مقومات الحياة المستقرة والآمنة من طاقة ومياه وغذاء. ونحن في دولة الإمارات، حريصون على اتخاذ ودعم الجهود كافة لتحقيق خطوات عملية ملموسة بما يضمن تطبيق أهداف الاستدامة لتبقى نهجا أساسيا في دولتنا».
وأضاف: «نتطلّع للعمل مع شركائنا حول العالم من أجل إيجاد الحلول النموذجية التي تعين على تحقيق سعادة الناس وراحتهم وتضمن لهم مستقبلهم ومستقبل الأجيال القادمة لتنعم شعوبنا والشعوب الشقيقة والصديقة حول العالم بأسباب النمو والازدهار، في حين تظل الاستدامة أحد أهم سبل الوصول لتلك الغاية، وثقتنا كبيرة في قدرة أبناء الإمارات على المساهمة بدور مؤثر في هذا الشأنبما تشهده دولتنا من تقدم مستمر في مجالات الاستدامة على تنوعها وتعدد مساراتها، سيراً على نهج الإمارات في نشر مقومات الخير بين الناس لتبقى دولتنا دائماً صاحبة أحد أبرز الأدوار في دفع مسيرة التطوير العالمية نحو كل ما فيه خير الإنسان أينما كان».
من جانبه قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إن دولة الإمارات تحت قيادة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تدعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف الأجندة العالمية للاستدامة، وتواصل دورها الرائد في تحفيز مختلف المبادرات التي تخدم الإنسانية وتحقق الاستقرار والازدهار للدول والمجتمعات، وذلك ترسيخاً لنهج الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أرسى مبادئ التعاون والانفتاح والتسامح، وأسس للمكانة الشامخة والمتميزة التي وصلت إليها دولة الإمارات كمشارك فاعل في جهود التنمية العالمية.
كما شهد الافتتاح في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.. رئيس جمهورية موريتانيا محمد ولد عبدالعزيز، ورئيس جمهورية كولومبيا إيفان دوكي ماركيز، ورئيس جمهورية أرمينياا لدكتور أرمين سركيسيان، ورئيس جمهورية أنغولا جواو لورينسو، ورئيس جمهورية سيشل داني فور، و رئيس جمهورية مالي إبراهيم بوبكر كيتا، ورئيس جمهورية المالديف إبراهيم محمد صليح، و رئيس جمهورية رواندا بول كاجامي، و رئيس جمهورية ناميبيا هيغ جينغوب، ورئيس جمهورية مونتينيغرو ميلو دوكانوفيتش، والمبعوث الخاص للرئيس الصيني يانغ جيتشي، و نائب حاكم دبي الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم وولي عهد ونائب حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، وولي عهد عجمان الشيخ عمار بن حميد النعيمي .
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إن نهج الاستدامة هو ركيزة أساسية في دولة الإمارات تستند على إرث الاستدامة الذي رسخه المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ولا نزال في دولة الإمارات نسترشد به ونسير على نهجه، حيث تم تضمينه في الغايات العليا لمئوية الإمارات 2071 كأحد الأسس الجوهرية لجعل دولتنا الأفضل عالمياً.
واضاف «أسبوع أبوظبي للاستدامة منصة تجمع العالم كله في دولة الإمارات لتكريس نهج الاستدامة، لتصبح الإمارات وجهة للجهود المسؤولة والجادة، والأفكار المبتكرة الهادفة إلى بناء عالم مستدام يضمن للأجيال القادمة مقومات الحياة المستقرة والآمنة من طاقة ومياه وغذاء. ونحن في دولة الإمارات، حريصون على اتخاذ ودعم الجهود كافة لتحقيق خطوات عملية ملموسة بما يضمن تطبيق أهداف الاستدامة لتبقى نهجا أساسيا في دولتنا».
وأضاف: «نتطلّع للعمل مع شركائنا حول العالم من أجل إيجاد الحلول النموذجية التي تعين على تحقيق سعادة الناس وراحتهم وتضمن لهم مستقبلهم ومستقبل الأجيال القادمة لتنعم شعوبنا والشعوب الشقيقة والصديقة حول العالم بأسباب النمو والازدهار، في حين تظل الاستدامة أحد أهم سبل الوصول لتلك الغاية، وثقتنا كبيرة في قدرة أبناء الإمارات على المساهمة بدور مؤثر في هذا الشأنبما تشهده دولتنا من تقدم مستمر في مجالات الاستدامة على تنوعها وتعدد مساراتها، سيراً على نهج الإمارات في نشر مقومات الخير بين الناس لتبقى دولتنا دائماً صاحبة أحد أبرز الأدوار في دفع مسيرة التطوير العالمية نحو كل ما فيه خير الإنسان أينما كان».
من جانبه قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إن دولة الإمارات تحت قيادة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تدعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف الأجندة العالمية للاستدامة، وتواصل دورها الرائد في تحفيز مختلف المبادرات التي تخدم الإنسانية وتحقق الاستقرار والازدهار للدول والمجتمعات، وذلك ترسيخاً لنهج الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أرسى مبادئ التعاون والانفتاح والتسامح، وأسس للمكانة الشامخة والمتميزة التي وصلت إليها دولة الإمارات كمشارك فاعل في جهود التنمية العالمية.