كشفت الهيئة العامة للموانئ «موانئ» نمو إجمالي أعداد حاويات المسافنة في الموانئ السعودية الصادرة والواردة خلال عام 2018، بواقع 2.086.813 مليون حاوية مسافنة، مقارنة بالفترة المماثلة من العام السابق 2017 والبالغة 1.931.874 مليون حاوية مسافنة، بنسبة زيادة بلغت 8%.
ويشكل هذا النمو في إجمالي أعداد حاويات المسافنة، تأكيداً على مدى تكامل البنى التحتية ومعدات المناولة المتطورة بالموانئ السعودية وسهولة الإجراءات بها في مجال فسح الحاويات والبضائع، إلى جانب سرعة عمليات الشحن والتفريغ.
يأتي ذلك في إطار الجهود التي تبذلها الهيئة العامة للموانئ «موانئ» نحو تعزيز خدمات الموانئ السعودية، ورفع مستوى الأداء والإنتاجية وقدراتها التشغيلية واللوجستية، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
يذكر أن عمليات المسافنة تُعتبر محطة العبور التي يتم من خلالها نقل وشحن وتفريغ الحاويات أو البضائع من سفينة إلى سفينة أخرى، إذ تكون وجهتها الأخيرة في ميناء خارج المملكة، وتُعد من الخدمات ذات القيمة المضافة التي تسعى الموانئ المحورية في العالم إلى زيادتها من خلال جذب خطوط الملاحة العالمية المنتظمة إليها.
ويشكل هذا النمو في إجمالي أعداد حاويات المسافنة، تأكيداً على مدى تكامل البنى التحتية ومعدات المناولة المتطورة بالموانئ السعودية وسهولة الإجراءات بها في مجال فسح الحاويات والبضائع، إلى جانب سرعة عمليات الشحن والتفريغ.
يأتي ذلك في إطار الجهود التي تبذلها الهيئة العامة للموانئ «موانئ» نحو تعزيز خدمات الموانئ السعودية، ورفع مستوى الأداء والإنتاجية وقدراتها التشغيلية واللوجستية، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
يذكر أن عمليات المسافنة تُعتبر محطة العبور التي يتم من خلالها نقل وشحن وتفريغ الحاويات أو البضائع من سفينة إلى سفينة أخرى، إذ تكون وجهتها الأخيرة في ميناء خارج المملكة، وتُعد من الخدمات ذات القيمة المضافة التي تسعى الموانئ المحورية في العالم إلى زيادتها من خلال جذب خطوط الملاحة العالمية المنتظمة إليها.