حذر معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى من أن الانقلابيين يعدون لحرب وليس لتسليم أو انسحاب من الحديدة. وقال في تقرير نشره أمس إن اتفاق وقف إطلاق النار «بالكاد يصمد»، وإن الأعمال والتعزيزات والحفريات التي تقوم بها مليشيات الحوثي، ذراع إيران في اليمن، في المدينة تشير إلى أن حربا قادمة.
وأضاف: «مع استمرار الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة لتعزيز وقف إطلاق النار، يواصل الحوثيون تعزيز دفاعات المدينة في انتهاك مباشر لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2451 الذي يتطلب وقف كل أعمال التحصين الجديدة والبدء بتفكيك الدفاعات القائمة». ولفت إلى أن «المعلومات التي يوفرها التصوير من أعلى تُظهر أن الحوثيين قاموا بحفر ما معدله 25 خندقاً جديداً، وإقامة 51 حاجزاً، وحقل ألغام كل أسبوع منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار».
وأضاف: «مع استمرار الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة لتعزيز وقف إطلاق النار، يواصل الحوثيون تعزيز دفاعات المدينة في انتهاك مباشر لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2451 الذي يتطلب وقف كل أعمال التحصين الجديدة والبدء بتفكيك الدفاعات القائمة». ولفت إلى أن «المعلومات التي يوفرها التصوير من أعلى تُظهر أن الحوثيين قاموا بحفر ما معدله 25 خندقاً جديداً، وإقامة 51 حاجزاً، وحقل ألغام كل أسبوع منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار».