رقي الأفراد والمجتمعات والأمم ينطلق من التعليم، فبناء الحضارات منشؤه من التعليم، بل التعليم أساس الحياة فبدونه يتخبط الناس في الجهل، ويعيشون حياة الفوضوية والتخلف، من أجل ذلك كانت أول رسالة توجه للبشرية في القرآن الكريم كلمة «اقرأ» بكل دلالاتها وأبعادها، إذ لا معنى لأي حياة تقوم بلا قراءة ولا تعليم.
وفي هذا العصر المتسارع والمتصارع أصبح التعليم حجر الزاوية في أي تقدم ونماء، بل ليس كل تعليم يستطيع صنع الإنسان والبنيان، بل لا بد من تعليم يواكب حضارة العصر ومتطلباته، لذا وجب على الدول تنويع أساليب التعليم والبحث عن كل جديد ومفيد لأجل بناء الدولة ليكون لها مكانها ومكانتها في مصاف الدول المتقدمة، وهذا ما نلمسه في بلادنا انطلاقاً من عقيدتها الراسخة والتي تحث على العلم وطلب المعرفة، «فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها»؛ لذلك من ركائز وأهداف رؤية 2030، التعليم الجيد الذي يخدم التنمية في شتى مجالاتها ويؤسس لدولة تكون من أرقى دول العالم في كل المجالات، ولن يكون ذلك إلا بالتعليم الجيد.
massa9897@gmail.com
وفي هذا العصر المتسارع والمتصارع أصبح التعليم حجر الزاوية في أي تقدم ونماء، بل ليس كل تعليم يستطيع صنع الإنسان والبنيان، بل لا بد من تعليم يواكب حضارة العصر ومتطلباته، لذا وجب على الدول تنويع أساليب التعليم والبحث عن كل جديد ومفيد لأجل بناء الدولة ليكون لها مكانها ومكانتها في مصاف الدول المتقدمة، وهذا ما نلمسه في بلادنا انطلاقاً من عقيدتها الراسخة والتي تحث على العلم وطلب المعرفة، «فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق بها»؛ لذلك من ركائز وأهداف رؤية 2030، التعليم الجيد الذي يخدم التنمية في شتى مجالاتها ويؤسس لدولة تكون من أرقى دول العالم في كل المجالات، ولن يكون ذلك إلا بالتعليم الجيد.
massa9897@gmail.com