بطموح عنانه السماء، سجل البطل فيصل بن حسين بن محمد المالكي ذو الأعوام الخمسة، اسمه بمداد من ذهب في لعبة الجودو، ليحصل رغم صغر سنه على الحزام البرتقالي.
فيصل يعرف جيدا ماذا يريد ولماذا اختار هذه اللعبة، فهو يراها لعبة ذات صيت عال وشهرة واسعة، كما أنها تستخدم كثيرا للدفاع عن النفس بطريقة فنية واحترافية، لذا اختارها دون غيرها من الألعاب بعدما استهوته طريقتها الخاصة وتعلق بها، خاصة أن والده بطل دولي وحاصل على الحزام الأسود في الجودو وهو من شجعه على ممارستها.
واستطاع فيصل أن يوفق بين دراسته في مدارس الرياض وحبه للعبة التي بدأ ممارستها فعليا بداية من الموسم الماضي، حيث قدم له الاتحاد السعودي للجودو الكثير من الأنشطة والمسابقات والأفكار الترفيهية التي تناسب سنه وتساعده في تعلم أساسيات الجودو حتى بات طموحه الرياضي منحصرا فيها.
ويقول فيصل لـ«عكاظ»، إنه بالرغم من صغر سنه، إلا أن تأسيسه في اللعبة منذ عامين جعل لديه فكرا رياضيا مناسبا لمعرفة الحركات الدفاعية والقتالية المتنوعة في الجودو، وهو ما سوف يؤهله مستقبلا لشرح اللعبة وتوضيح مفاهيمها وأساليبها للآخرين.
ويشعر فيصل وزملاؤه بالامتنان الكبير للاتحاد السعودي للجودو بقيادة رئيس الاتحاد العميد ركن خالد العريني، الذي وفر لهم الكثير من الدورات التدريبية سواء في رمضان أو خلال الإجازات الدراسية وكذلك في مراكز التدريب حتى وصلت هذه الرياضة إلى مختلف المدارس.
ويبدو أن البطل الصغير لديه أحلام كبيرة، حيث لا يتوقف طموحه على احتراف لعبة الجودو، بل يأمل أن يكون مثالا وممثلا دوليا لبلاده وأن يرفع علم المملكة خفاقا في المحافل الرياضية الدولية والقارية، وأن يكون لديه ناد خاص يدرب من خلاله الراغبين في تعلم الجودو.
وبسبب حبه الشديد للعبة الجودو، يقول فيصل لـ«عكاظ» إنه ينصح جميع أصدقائه وزملائه في المدرسة والعائلة بالمشاركة في هذه اللعبة المميزة ويعرفهم عليها، مقدما الشكر لوالده الذي كان السبب الرئيسي في حبه لهذه اللعبة، كما يشكر هيئة الرياضة والاتحاد السعودي للجودو واتحاد الرياضة المجتمعية على دعمهم الكبير لهذه اللعبة ولمحبيها.
فيصل يعرف جيدا ماذا يريد ولماذا اختار هذه اللعبة، فهو يراها لعبة ذات صيت عال وشهرة واسعة، كما أنها تستخدم كثيرا للدفاع عن النفس بطريقة فنية واحترافية، لذا اختارها دون غيرها من الألعاب بعدما استهوته طريقتها الخاصة وتعلق بها، خاصة أن والده بطل دولي وحاصل على الحزام الأسود في الجودو وهو من شجعه على ممارستها.
واستطاع فيصل أن يوفق بين دراسته في مدارس الرياض وحبه للعبة التي بدأ ممارستها فعليا بداية من الموسم الماضي، حيث قدم له الاتحاد السعودي للجودو الكثير من الأنشطة والمسابقات والأفكار الترفيهية التي تناسب سنه وتساعده في تعلم أساسيات الجودو حتى بات طموحه الرياضي منحصرا فيها.
ويقول فيصل لـ«عكاظ»، إنه بالرغم من صغر سنه، إلا أن تأسيسه في اللعبة منذ عامين جعل لديه فكرا رياضيا مناسبا لمعرفة الحركات الدفاعية والقتالية المتنوعة في الجودو، وهو ما سوف يؤهله مستقبلا لشرح اللعبة وتوضيح مفاهيمها وأساليبها للآخرين.
ويشعر فيصل وزملاؤه بالامتنان الكبير للاتحاد السعودي للجودو بقيادة رئيس الاتحاد العميد ركن خالد العريني، الذي وفر لهم الكثير من الدورات التدريبية سواء في رمضان أو خلال الإجازات الدراسية وكذلك في مراكز التدريب حتى وصلت هذه الرياضة إلى مختلف المدارس.
ويبدو أن البطل الصغير لديه أحلام كبيرة، حيث لا يتوقف طموحه على احتراف لعبة الجودو، بل يأمل أن يكون مثالا وممثلا دوليا لبلاده وأن يرفع علم المملكة خفاقا في المحافل الرياضية الدولية والقارية، وأن يكون لديه ناد خاص يدرب من خلاله الراغبين في تعلم الجودو.
وبسبب حبه الشديد للعبة الجودو، يقول فيصل لـ«عكاظ» إنه ينصح جميع أصدقائه وزملائه في المدرسة والعائلة بالمشاركة في هذه اللعبة المميزة ويعرفهم عليها، مقدما الشكر لوالده الذي كان السبب الرئيسي في حبه لهذه اللعبة، كما يشكر هيئة الرياضة والاتحاد السعودي للجودو واتحاد الرياضة المجتمعية على دعمهم الكبير لهذه اللعبة ولمحبيها.