نفى وزير الثقافة اليمني السابق، خالد الرويشان، أن يكون تعرض للاختطاف من قبل مليشيا الحوثي. وقال الرويشان في اتصال هاتفي من منزله في صنعاء مع «عكاظ» أمس (الأحد): أنا بخير وموجود وسط أسرتي وأعيش حياتي الطبيعية ولا أعرف ما الداعي لهذه الإثارة، إلا أنه قال «الواقع أن اليمن معتقل بكامله ولم يعد الاعتقال الشخصي يشكل أي أهمية». وأكد أن الدولة تعيش واقعا مأساويا كبيرا، منذ الانقلاب الحوثي.
من جهة أخرى، فاقمت ممارسات الحوثيين من انتشار الجريمة في أوساط المدنيين، وأقدم شاب في صنعاء أمس الأول على قتل زوجته أمام أبنائه الستة بإطلاق 13 رصاصة عليها إثر خلافات أسرية سببها الفقر والتجويع ونهب المعونات، فيما أجهز آخر على ابنته بعد تكبيل زوجته بالقيود. ورأى مختصون في علم النفس، أن ممارسات الحوثيين ونشر الجهل والأفكار المتطرفة وتوزيع الأسلحة على المدنيين، أدت إلى انتشار هذه الظاهرة الغريبة على المجتمع اليمني.
ويتزامن تصاعد الجرائم مع عمليات مداهمات واعتقالات واسعة وسرقة تقوم بها عناصر حوثية للكثير من المنازل والأحياء في مناطق سيطرتها، بالإضافة إلى إجبار النساء على حضور دورات طائفية بالقوة. ووفقاً لمصادر محلية في صنعاء، فإن نساء حوثيات يزرن المنازل ويجبرن النساء على حضور ندوات طائفية تحريضية في منزل بصنعاء القديمة استحدث لتلك المهمة، وأفادت بأن استدراج النساء يتم تحت مبرر تعليم الأشغال اليدوية لكنهن يتفاجأن بإخضاعهن للمحاضرات الفكرية الطائفية التدميرية، وتدريس كتيبات مؤسس المليشيا الإرهابي حسين بدر الدين الحوثي.
من جهة أخرى، فاقمت ممارسات الحوثيين من انتشار الجريمة في أوساط المدنيين، وأقدم شاب في صنعاء أمس الأول على قتل زوجته أمام أبنائه الستة بإطلاق 13 رصاصة عليها إثر خلافات أسرية سببها الفقر والتجويع ونهب المعونات، فيما أجهز آخر على ابنته بعد تكبيل زوجته بالقيود. ورأى مختصون في علم النفس، أن ممارسات الحوثيين ونشر الجهل والأفكار المتطرفة وتوزيع الأسلحة على المدنيين، أدت إلى انتشار هذه الظاهرة الغريبة على المجتمع اليمني.
ويتزامن تصاعد الجرائم مع عمليات مداهمات واعتقالات واسعة وسرقة تقوم بها عناصر حوثية للكثير من المنازل والأحياء في مناطق سيطرتها، بالإضافة إلى إجبار النساء على حضور دورات طائفية بالقوة. ووفقاً لمصادر محلية في صنعاء، فإن نساء حوثيات يزرن المنازل ويجبرن النساء على حضور ندوات طائفية تحريضية في منزل بصنعاء القديمة استحدث لتلك المهمة، وأفادت بأن استدراج النساء يتم تحت مبرر تعليم الأشغال اليدوية لكنهن يتفاجأن بإخضاعهن للمحاضرات الفكرية الطائفية التدميرية، وتدريس كتيبات مؤسس المليشيا الإرهابي حسين بدر الدين الحوثي.