يفتتح وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ الإثنين القادم ملتقى التعليم المستمر الأول والمعرض المصاحب له الذي تقام فعالياته على مسرح الوزارة على مدى يومين، بمشاركة اليونسكو واللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم وجامعات (الملك سعود، الأميرة نورة، الطائف، وتبوك» إضافة إلى المكتبة الرقمية وإدارات التعليم في المملكة.
ويستهدف الملتقى الذي تنظمه إدارة تعليم صبيا بالشراكة مع جامعة الملك سعود العاملين والعاملات في مجال التعليم المستمر والمهتمين به، وذلك بهدف إبراز جهود الوزارة في محاربة الأمية والقضاء عليها خلال السنوات الماضية.
وتضم جلسات الملتقى أكثر من 12 ورقة عمل يقدمها عدد من الأكاديميين والمختصين والمختصات، إضافة لـ4 ورش تخصصية وحلقتي نقاش، كما يقام على هامشه برنامج تدريبي ومعرض مصاحب يضم أكثر من 15 جناحا.
ويأتي هذا الملتقى الذي يستهدف حضور أكثر من ١٠٠٠ مستفيد ومستفيدة في إطار مبادرة الإدارة العامة للتعليم المستمر لتحسين مستوى أدائها من خلال استعراض الواقع واستشراف المستقبل في جو عمل تفاعلي نشط، تقدم فيه التجارب وتتبادل فيه الأفكار والطموحات، ويدور النقاش المثمر البناء ضمن ما سيقدم من أوراق وورش عمل، ليفتح آفاقا من النمو المهني والتطوير والتجديد والحيوية والمعرفة وفق المتغيرات والمستجدات في مرحلة تتطلب حضورا نوعيا.
ويستهدف الملتقى الذي تنظمه إدارة تعليم صبيا بالشراكة مع جامعة الملك سعود العاملين والعاملات في مجال التعليم المستمر والمهتمين به، وذلك بهدف إبراز جهود الوزارة في محاربة الأمية والقضاء عليها خلال السنوات الماضية.
وتضم جلسات الملتقى أكثر من 12 ورقة عمل يقدمها عدد من الأكاديميين والمختصين والمختصات، إضافة لـ4 ورش تخصصية وحلقتي نقاش، كما يقام على هامشه برنامج تدريبي ومعرض مصاحب يضم أكثر من 15 جناحا.
ويأتي هذا الملتقى الذي يستهدف حضور أكثر من ١٠٠٠ مستفيد ومستفيدة في إطار مبادرة الإدارة العامة للتعليم المستمر لتحسين مستوى أدائها من خلال استعراض الواقع واستشراف المستقبل في جو عمل تفاعلي نشط، تقدم فيه التجارب وتتبادل فيه الأفكار والطموحات، ويدور النقاش المثمر البناء ضمن ما سيقدم من أوراق وورش عمل، ليفتح آفاقا من النمو المهني والتطوير والتجديد والحيوية والمعرفة وفق المتغيرات والمستجدات في مرحلة تتطلب حضورا نوعيا.