ادعت طبيبة ان زوجها يسيء معاملتها بل ويسعى لتحطيمها وحرمانها من اكمال دراستها وفصلها من عملها، ولذلك هي تطالب بالخلع حيث قالت: بداية مشكلتي بعد زواجي بعام من سنوات زواجي الخمس، ذقت فيها جميع أنواع الإذلال والمهانة والمعاملة السيئة وسوء المعاشرة والإستغلال المادي والاستنزاف النفسي والشكوك والإتهامات، وسمعت فيها جميع أنواع الشتائم والإهانات والقذف، انكر نسب ابنته، وخلال هذه السنوات لم يترك بجسدي جزءاً إلا اعتدى عليه بالضرب والركل، بل وأحياناً اطفاء عقب سيجارته فيّ، وكان يتلذذ بكل هذا، وحتى عندما لا يقوم بذلك فهو يستمتع بالتهديد والإرهاب بالضرب والشتم والوعيد بحرماني من دراستي وعملي، والأدهى والأمرّ انه كان يحكي لي عن مغامراته العاطفية خلال فترة دراسته بالخارج التي عاد منها بلا مؤهل عدا بعض الصور دون أية مراعاة لمشاعري وكان من بداية حملي تصيبه حالة هستيرية حيث يرغب في اجهاضي مما سبب لي ضغطا نفسيا شديدا دخلت على اثره المستشفى لمدة 6 أسابيع بسبب ولادة مبكرة وتسبب في تأخير دراستي.
مع أهلي
كان زوجي خلال زواجنا مثالاً حياً لانعدام المسؤولية والاخلاق بل ونقص الدين، هو يتصنع العقلانية والمثالية والرجولة حال وجوده مع الناس، وعندما يضيق بي الحال واشكوه لأهلي، يقول: هل من دليل على ما تقوله ابنتكم الكاذبة.. فقد أعطاه الله لساناً يدير به عقول الناس، مستخدماً أسلوب الإقناع بأن الرجل الحق لا يفعل هذه الافعال لامرأة وانه فوق كل ما يقال عنه لأنه أول من ينكر اهانة المرأة أو ضربها، وهكذا عشت ضائعة مع رجل ذي وجهين ومختل نفسياً، بل انه اعترف لي بتعاطيه الحشيش وكان يتعاطى الخمر أمامي عند سفرنا للخارج، فتصرفاته أبعد ما تكون عن الزوج المسلم الصالح أو الأب القدوة، وأصبحت مخيرة بين نار المعاملة السيئة التي لا يرضاها أي إنسان، ونار اكتساب لقب مطلقة في أحسن الأحوال.
استغلال مادي
فمنذ زواجنا بدأ يستغلني ماديا باستخدام اسمي للاتجار بالأسهم والاكتتاب خلاف مصاريف جيبه ووقود سيارته وسجائره، ورحلاته، ولأقساط سياراته التي يغيرها كل عام بأحدث الموديلات حتى وصلت لخمس سيارات خلال فترة زواجنا رغم راتبه المتواضع، بل ووصل ذلك ليطلب مني المال لدفع أقساط سيارة أخيه. ولسوء أدائه ومشاكله بعمله فقد ترك وظيفته واصبح بلا عمل. وتحمل أهلي الانفاق علي لمدة 3 سنوات حتى توظفت، وعندما يئست من اصلاحه طلبت الطلاق.
دعوى نشوز
وعندما علم زوجي بطلب المثول في المحكمة ما كان منه الا ان رفع علي دعوى نشوز، وضاعف من تجريحه لي وأصبح همّه وشغله الشاغل ان يتم فصلي من عملي وقطع مصدر رزقي، ورغم مرور 9 أشهر على رفع دعواي لم يأت لأي جلسة من جلسات المحكمة.
فهو الآن يماطل ويتغيب عن حضور جلسات المحكمة.
مع أهلي
كان زوجي خلال زواجنا مثالاً حياً لانعدام المسؤولية والاخلاق بل ونقص الدين، هو يتصنع العقلانية والمثالية والرجولة حال وجوده مع الناس، وعندما يضيق بي الحال واشكوه لأهلي، يقول: هل من دليل على ما تقوله ابنتكم الكاذبة.. فقد أعطاه الله لساناً يدير به عقول الناس، مستخدماً أسلوب الإقناع بأن الرجل الحق لا يفعل هذه الافعال لامرأة وانه فوق كل ما يقال عنه لأنه أول من ينكر اهانة المرأة أو ضربها، وهكذا عشت ضائعة مع رجل ذي وجهين ومختل نفسياً، بل انه اعترف لي بتعاطيه الحشيش وكان يتعاطى الخمر أمامي عند سفرنا للخارج، فتصرفاته أبعد ما تكون عن الزوج المسلم الصالح أو الأب القدوة، وأصبحت مخيرة بين نار المعاملة السيئة التي لا يرضاها أي إنسان، ونار اكتساب لقب مطلقة في أحسن الأحوال.
استغلال مادي
فمنذ زواجنا بدأ يستغلني ماديا باستخدام اسمي للاتجار بالأسهم والاكتتاب خلاف مصاريف جيبه ووقود سيارته وسجائره، ورحلاته، ولأقساط سياراته التي يغيرها كل عام بأحدث الموديلات حتى وصلت لخمس سيارات خلال فترة زواجنا رغم راتبه المتواضع، بل ووصل ذلك ليطلب مني المال لدفع أقساط سيارة أخيه. ولسوء أدائه ومشاكله بعمله فقد ترك وظيفته واصبح بلا عمل. وتحمل أهلي الانفاق علي لمدة 3 سنوات حتى توظفت، وعندما يئست من اصلاحه طلبت الطلاق.
دعوى نشوز
وعندما علم زوجي بطلب المثول في المحكمة ما كان منه الا ان رفع علي دعوى نشوز، وضاعف من تجريحه لي وأصبح همّه وشغله الشاغل ان يتم فصلي من عملي وقطع مصدر رزقي، ورغم مرور 9 أشهر على رفع دعواي لم يأت لأي جلسة من جلسات المحكمة.
فهو الآن يماطل ويتغيب عن حضور جلسات المحكمة.