توعد المجلس البلدي في منطقة جازان بتنفيذ جولات ميدانية وبشكل دوري على مشاريع أمانة جازان، لضمان تطبيق معايير الجودة والمواصفات المعتمدة. وأوضح رئيس المجلس البلدي لأمانة منطقة جازان وليد بن أحمد رستم أن المجلس سيقوم بتكثيف الجولات الميدانية وبشكل دوري ومستمر على المشاريع الجاري تنفيذها في نطاق عمل الأمانة، مبينا أنه سيتم التركيز على تطبيق معايير الجودة والمواصفات والمقاييس المعتمدة في دراسة المشاريع وفي العقود الموقعة مع المقاولين.
من جهة أخرى، وقف أعضاء المجلس ميدانيا على سير العمل بمشروع «جسر دوار التوحيد» بمدينة جازان الذي يجري تنفيذه حالياً. واطلعوا على سير العمل بالمشروع الذي ينفذ بطول 660 متراً، ويعد من الجسور والمشاريع التنموية المهمة في المنطقة المركزية بمدينة جازان، إضافة لتفقد عدد من المشاريع البلدية بشوارع الأحياء الشمالية، شملت مخططات «5 و6 و7» وطريق الأمير متعب وبعض الشوارع الداخلية.
في الوقت الذي بات لدى المواطنين شعور أن أداء المجالس البلدية روتيني ينتهي بتوجيهات دون تنفيذها. وأكد عدد من المواطنين أنهم كانوا يتوقعون الكثير من تلك المجالس، لكن للأسف تبخرت الوعود التي قطعها المرشحون على أنفسهم خلال فترة الانتخابات، وأهملت الأحياء في المحافظات والقرى دون خدمات بحجة أن الميزانية لا تسمح بذلك. وضاعت مطالب الأهالي بين المجلس البلدي وأمانة منطقة جازان، إذ أصبح كل منهما يرمي على الآخر تهم التقصير في عمله، والمتضرر في ذلك هو سكان منطقة جازان والقرى التابعة لها.
من جهة أخرى، وقف أعضاء المجلس ميدانيا على سير العمل بمشروع «جسر دوار التوحيد» بمدينة جازان الذي يجري تنفيذه حالياً. واطلعوا على سير العمل بالمشروع الذي ينفذ بطول 660 متراً، ويعد من الجسور والمشاريع التنموية المهمة في المنطقة المركزية بمدينة جازان، إضافة لتفقد عدد من المشاريع البلدية بشوارع الأحياء الشمالية، شملت مخططات «5 و6 و7» وطريق الأمير متعب وبعض الشوارع الداخلية.
في الوقت الذي بات لدى المواطنين شعور أن أداء المجالس البلدية روتيني ينتهي بتوجيهات دون تنفيذها. وأكد عدد من المواطنين أنهم كانوا يتوقعون الكثير من تلك المجالس، لكن للأسف تبخرت الوعود التي قطعها المرشحون على أنفسهم خلال فترة الانتخابات، وأهملت الأحياء في المحافظات والقرى دون خدمات بحجة أن الميزانية لا تسمح بذلك. وضاعت مطالب الأهالي بين المجلس البلدي وأمانة منطقة جازان، إذ أصبح كل منهما يرمي على الآخر تهم التقصير في عمله، والمتضرر في ذلك هو سكان منطقة جازان والقرى التابعة لها.