أعلن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، بأن مكة المكرمة ستكون أول مدينة سعودية تشارك في مبادرة مدينة القلب السليم العالمية، التي تعتبر نهجا عمليا لتحسين إدارة حالات المرضى والوفيات المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والاستفادة من حلول سلسلة النجاة للتصدي للملايين من حالات الوفاة التي تحدث سنوياً نتيجة النوبات القلبية.
وتهدف المبادرة المشتركة بين وزارة الصحة ورويال فيليبس العالمية المتخصصة في مجال التكنولوجيا الصحية، إلى زيادة معدلات النجاة من حالات النوبة القلبية المفاجئة، ويجمع برنامج المبادرة بين برامج التعليم لزيادة الوعي بنظام الإنعاش القلبي الرئوي، ويستخدم أجهزة قياس الرجفان الخارجي التلقائية المتاحة للعموم والتقنيات الجديدة لتعزيز «سلسلة النجاة» من اللحظة التي يصاب بها المريض إلى لحظة وصوله إلى المستشفى.
وشددت الرئيس التنفيذي لفيليبس في الشرق الأوسط وتركيا أوزلِم فيدانسي، على أهيمة تقديم حلول متكاملة لعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية، بالتركيز على الوقاية والتشخيص والعلاج، مشيرة إلى أن التعاون المباشر مع وزارة الصحة لتقديم مجموعة متكاملة من الخدمات والخبرات فرصة مهمة لإحداث تأثير إيجابي كبير لإنقاذ أرواح الكثير من الأشخاص، من خلال توفير تقنيات الرعاية المتصلة بذلك.
ووفقا للتقديرات والدراسات فإن مابين 70% إلى 80% من الإصابات القلبية المفاجئة تحدث خارج المستشفى، فيما تقل فرصة المريض في البقاء على قيد الحياة بنسبة 7% إلى 10% مع كل دقيقة تمر دون حصوله على الإنعاش القلبي الرئوي وإيقاف الرجفان القلبي، ويمكن أن تساعد أجهزة قياس الرجفان الخارجي التلقائية في إنقاذ حياة المصاب بنسبة تصل إلى 31,4%.
وتشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية، إلى أن حوالى 40% إلى 50% من جميع حالات الوفاة لدى مرضى القلب والأوعية الدموية تكون ناجمة عن النوبات القلبية المفاجئة، ويصل متوسط عمر المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية في المملكة إلى 56 عاما وهو أقل من المتوسط العالمي بـ10 سنوات.
وتهدف المبادرة المشتركة بين وزارة الصحة ورويال فيليبس العالمية المتخصصة في مجال التكنولوجيا الصحية، إلى زيادة معدلات النجاة من حالات النوبة القلبية المفاجئة، ويجمع برنامج المبادرة بين برامج التعليم لزيادة الوعي بنظام الإنعاش القلبي الرئوي، ويستخدم أجهزة قياس الرجفان الخارجي التلقائية المتاحة للعموم والتقنيات الجديدة لتعزيز «سلسلة النجاة» من اللحظة التي يصاب بها المريض إلى لحظة وصوله إلى المستشفى.
وشددت الرئيس التنفيذي لفيليبس في الشرق الأوسط وتركيا أوزلِم فيدانسي، على أهيمة تقديم حلول متكاملة لعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية، بالتركيز على الوقاية والتشخيص والعلاج، مشيرة إلى أن التعاون المباشر مع وزارة الصحة لتقديم مجموعة متكاملة من الخدمات والخبرات فرصة مهمة لإحداث تأثير إيجابي كبير لإنقاذ أرواح الكثير من الأشخاص، من خلال توفير تقنيات الرعاية المتصلة بذلك.
ووفقا للتقديرات والدراسات فإن مابين 70% إلى 80% من الإصابات القلبية المفاجئة تحدث خارج المستشفى، فيما تقل فرصة المريض في البقاء على قيد الحياة بنسبة 7% إلى 10% مع كل دقيقة تمر دون حصوله على الإنعاش القلبي الرئوي وإيقاف الرجفان القلبي، ويمكن أن تساعد أجهزة قياس الرجفان الخارجي التلقائية في إنقاذ حياة المصاب بنسبة تصل إلى 31,4%.
وتشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية، إلى أن حوالى 40% إلى 50% من جميع حالات الوفاة لدى مرضى القلب والأوعية الدموية تكون ناجمة عن النوبات القلبية المفاجئة، ويصل متوسط عمر المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية في المملكة إلى 56 عاما وهو أقل من المتوسط العالمي بـ10 سنوات.