وظف التربوي جهمان بن حزمي القرني شبكات التواصل الاجتماعي لجمع زملائه في أول دفعة من خريجي معهد إعداد المعلمين في سبت العلايا عام (1403/1402)، بعد فراق دام نحو 4 عقود، ووجه الدعوة مع زملائه في محافظة بلقرن إلى زملائهم من غامد وزهران، لزيارة المنطقة يوم الجمعة 1440/5/26 الذي عده يوما استثنائيا جمع كوكبة من المعلمين بعد سنوات الغياب.
وفي اللقاء تناول الجميع طعام العشاء في قصر جهمان بن حزمي القرني، وتجاذب الحضور الأحاديث، واستعادوا الذكريات الجميلة، ولم يَغِبْ عن الجمع الدعاء لمدير المعهد آنذاك محمد بن سعيد بالريش وكذا الزملاء الذين انتقلوا إلى رحمة الله -رحمهم الله-.
وتجوّل الضيوف بصحبة بعض زملائهم أصحاب المقام على معالم المحافظة، وكان أبرز محطات هذه الجولة هو المرور على الصرح الذي احتضن هؤلاء الثلة من المعلمين على مدى ثلاث سنوات من الدراسة.
وتوجه الضيوف إلى متحف بلقرن بآل عمران، وكان في استقبالهم صاحب المتحف عبدالرحمن القرني الذي أطلعهم على محتوياته، وفي اليوم التالي اصطحب بعض الضيوف في رحلة إلى مزرعة أحد الزملاء في «الجعبة»، وبعد قضاء أوقات جميلة كان الوداع.
وذكر التربوي محمد جمعان الغامدي الذي حرص على حضور اللقاء قادماً من جدة، أن الجميع حرص على تكرار مثل هذا اللقاء في قادم الأيام، ودعا الضيوف زملاءهم لزيارتهم في مدينة الباحة.
وفي اللقاء تناول الجميع طعام العشاء في قصر جهمان بن حزمي القرني، وتجاذب الحضور الأحاديث، واستعادوا الذكريات الجميلة، ولم يَغِبْ عن الجمع الدعاء لمدير المعهد آنذاك محمد بن سعيد بالريش وكذا الزملاء الذين انتقلوا إلى رحمة الله -رحمهم الله-.
وتجوّل الضيوف بصحبة بعض زملائهم أصحاب المقام على معالم المحافظة، وكان أبرز محطات هذه الجولة هو المرور على الصرح الذي احتضن هؤلاء الثلة من المعلمين على مدى ثلاث سنوات من الدراسة.
وتوجه الضيوف إلى متحف بلقرن بآل عمران، وكان في استقبالهم صاحب المتحف عبدالرحمن القرني الذي أطلعهم على محتوياته، وفي اليوم التالي اصطحب بعض الضيوف في رحلة إلى مزرعة أحد الزملاء في «الجعبة»، وبعد قضاء أوقات جميلة كان الوداع.
وذكر التربوي محمد جمعان الغامدي الذي حرص على حضور اللقاء قادماً من جدة، أن الجميع حرص على تكرار مثل هذا اللقاء في قادم الأيام، ودعا الضيوف زملاءهم لزيارتهم في مدينة الباحة.