اختتم الجناح السعودي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، مساء أمس (الثلاثاء)، فعاليات مشاركة المملكة في المعرض، الذي أطلقه الرئيس عبدالفتاح السيسي في 22 يناير الماضي. وشهد الجناح تميزاً وإقبالاً كبيراً من زوار المعرض، الذين تهافتوا على اقتناء الكتاب السعودي بشكل لافت.
وشمل الجناح السعودي كافة الكتب والإصدارات في مختلف المناحي الثقافية والحضارية والأدبية والعلمية والدينية، بما يسهم في تعزيز القوة الناعمة للمملكة في مختلف أنحاء العالم، بمشاركة دور النشر الخاصة والحكومية. كما تنوعت أركان الجناح التي اشتملت على صور ومجسمات الحرمين الشريفين، وماء زمزم، وهدايا وصور تذكارية للحرمين الشريفين، وركن الطفل والفن التشكيلي، والسلام عليك أيها النبي، وعرض ماكيت مجسم لمنزل خاتم الأنبياء بنظام الأبعاد الثلاثية، الذي لقي إعجاب الكثير من الزائرين الذين راحوا يلتقطون صورا تذكارية بجوار المجسم، إذ يضم أيضاً ماكيتا مصغرا لبيت الرسول وحجرات أمهات المؤمنين.
وظهر جلياً كبر جناح المملكة من بين الأجنحة العربية والأجنبية المشاركة بمساحة 2052 مترا مربعا. كما شهدت المشاركة السعودية تنوعاً في أنشطتها، بدأت من الضيافة بالتمر والقهوة العربية، وتنوع فعاليات الصالون الثقافي التي من بينها إقامة عدد من الأمسيات الشعرية والقصصية، فضلا عن استضافة عدد من المفكرين والكتاب والمثقفين وسط حضور كبير، وركن توقيعات الكتب، وتوقيع الكتب كهدايا على الحضور عقب كل ندوة. واختتم الصالون الثقافي أعماله أمس بندوة كبرى، شارك فيها رؤساء دور النشر الخاصة والحكومية لعرض ما تم من إنجازات خلال أيام المعرض، مؤكدين أهمية رسالة المملكة تجاه مثل تلك المعارض الكبرى.
وشمل الجناح السعودي كافة الكتب والإصدارات في مختلف المناحي الثقافية والحضارية والأدبية والعلمية والدينية، بما يسهم في تعزيز القوة الناعمة للمملكة في مختلف أنحاء العالم، بمشاركة دور النشر الخاصة والحكومية. كما تنوعت أركان الجناح التي اشتملت على صور ومجسمات الحرمين الشريفين، وماء زمزم، وهدايا وصور تذكارية للحرمين الشريفين، وركن الطفل والفن التشكيلي، والسلام عليك أيها النبي، وعرض ماكيت مجسم لمنزل خاتم الأنبياء بنظام الأبعاد الثلاثية، الذي لقي إعجاب الكثير من الزائرين الذين راحوا يلتقطون صورا تذكارية بجوار المجسم، إذ يضم أيضاً ماكيتا مصغرا لبيت الرسول وحجرات أمهات المؤمنين.
وظهر جلياً كبر جناح المملكة من بين الأجنحة العربية والأجنبية المشاركة بمساحة 2052 مترا مربعا. كما شهدت المشاركة السعودية تنوعاً في أنشطتها، بدأت من الضيافة بالتمر والقهوة العربية، وتنوع فعاليات الصالون الثقافي التي من بينها إقامة عدد من الأمسيات الشعرية والقصصية، فضلا عن استضافة عدد من المفكرين والكتاب والمثقفين وسط حضور كبير، وركن توقيعات الكتب، وتوقيع الكتب كهدايا على الحضور عقب كل ندوة. واختتم الصالون الثقافي أعماله أمس بندوة كبرى، شارك فيها رؤساء دور النشر الخاصة والحكومية لعرض ما تم من إنجازات خلال أيام المعرض، مؤكدين أهمية رسالة المملكة تجاه مثل تلك المعارض الكبرى.