أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن الحكومة اليمنية والانقلابيين الحوثيين وافقوا «على تسوية مبدئية»، لبدء إعادة انتشار المقاتلين في مدينة الحديدة وفتح ممرات إنسانية.
وأفاد بيان صادر عن الأمم المتحدة أن أعضاء لجنة تنسيق إعادة الانتشار اجتمعوا للمرة الثالثة بين الثالث والسادس من الشهر الحالي على متن سفينة تابعة للأمم المتحدة في ميناء الحديدة.
وذكر البيان أن الأطراف عملت معا بشكل بناء أثناء المحادثات التي يسرها رئيس اللجنة، لحل القضايا العالقة بشأن إعادة الانتشار المتبادل للقوات وفتح الممرات الإنسانية.
وتوقع رئيس اللجنة انعقاد المحادثات مرة أخرى الأسبوع القادم بهدف إكمال تفاصيل إعادة الانتشار. وقد أبدى الطرفان التزامهما تجاه وقف إطلاق النار.
وكان الطرفان، قد اتفقا في مشاوراتهما في السويد آخر العام الماضي على إعادة الانتشار المشترك للقوات من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى ومدينة الحديدة، ووقف إطلاق النار على الفور في المدينة والموانئ.
وأفاد بيان صادر عن الأمم المتحدة أن أعضاء لجنة تنسيق إعادة الانتشار اجتمعوا للمرة الثالثة بين الثالث والسادس من الشهر الحالي على متن سفينة تابعة للأمم المتحدة في ميناء الحديدة.
وذكر البيان أن الأطراف عملت معا بشكل بناء أثناء المحادثات التي يسرها رئيس اللجنة، لحل القضايا العالقة بشأن إعادة الانتشار المتبادل للقوات وفتح الممرات الإنسانية.
وتوقع رئيس اللجنة انعقاد المحادثات مرة أخرى الأسبوع القادم بهدف إكمال تفاصيل إعادة الانتشار. وقد أبدى الطرفان التزامهما تجاه وقف إطلاق النار.
وكان الطرفان، قد اتفقا في مشاوراتهما في السويد آخر العام الماضي على إعادة الانتشار المشترك للقوات من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى ومدينة الحديدة، ووقف إطلاق النار على الفور في المدينة والموانئ.