أكد مصدر عسكري مطلع في «قوات سورية الديموقراطية» أن نهاية «داعش» في آخر جيوبه بريف البوكمال باتت على الأبواب، متوقعا إعلان طرد التنظيم الإرهابي بشكل نهائي من الأراضي السورية خلال الأيام القليلة القادمة. وأفاد المصدر في تصريح لـ«عكاظ» بأن إعلان الحملة الأخيرة على داعش تأتي بقرار مشترك مع قيادة التحالف الدولي، مؤكدا أن وجود المدنيين في مناطق التنظيم أعاق أكثر من 60% من العمليات العسكرية.
وتخوض قوات سورية الديمقراطية المدعومة من واشنطن معارك ضارية في آخر معاقل داعش شرقي البلاد، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي تحدث عن وقوع اشتباكات عنيفة بين الطرفين أمس، في وقت كان التحالف الدولي يشن قصفا جويا ومدفعيا على مواقع داعش.
في غضون ذلك، عززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في قاعدة التنف السوري على الحدود السورية العراقية، بحسب ما نقلت وسائل إعلامية متطابقة، في حين نقلت وكالة «الأناضول» عن مسؤول محلي قوله: إن «تعزيزات أمريكية مكونة من آليات عسكرية من نوع همر ومدافع وأسلحة ثقيلة أخرى وصلت إلى منطقة التنف 490 كم غرب مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار». وتأتي هذه التعزيزات بعد الحملة العسكرية الأخيرة التي أطلقتها قوات سورية الديموقراطية ضد تنظيم داعش الإرهابي في آخر جيوبه في ريف البوكمال.
وتخوض قوات سورية الديمقراطية المدعومة من واشنطن معارك ضارية في آخر معاقل داعش شرقي البلاد، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي تحدث عن وقوع اشتباكات عنيفة بين الطرفين أمس، في وقت كان التحالف الدولي يشن قصفا جويا ومدفعيا على مواقع داعش.
في غضون ذلك، عززت الولايات المتحدة وجودها العسكري في قاعدة التنف السوري على الحدود السورية العراقية، بحسب ما نقلت وسائل إعلامية متطابقة، في حين نقلت وكالة «الأناضول» عن مسؤول محلي قوله: إن «تعزيزات أمريكية مكونة من آليات عسكرية من نوع همر ومدافع وأسلحة ثقيلة أخرى وصلت إلى منطقة التنف 490 كم غرب مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار». وتأتي هذه التعزيزات بعد الحملة العسكرية الأخيرة التي أطلقتها قوات سورية الديموقراطية ضد تنظيم داعش الإرهابي في آخر جيوبه في ريف البوكمال.