- بعض المشاهد توضح شتات أعضاء اتحادنا الرياضي.
- ويصل حال بعضهم لتراشق الاتهامات ولو عن طريق الشتم.
- ومطالبة بعضهم في ما يكتبه في حساباته الشخصية بالفصل بين كونه مسؤولا وبين ذلك الشخص في مواقع التواصل.. تصيبك بالدهشة وتحتاج وقفة!
- كيف يقنعني بذلك؟!! خاصة أننا لم نعرف للإنسان إلا عقلا واحدا تتواجد به الأفكار.
- ولو اتجهنا علمياً لحالته لربما ندخل في الانفصام الشخصي الذي يعد مرضاً يحتاج للعلاج.
- نماذج ظهرت وحالات بينت ضرورة إعادة هيكلة الاتحاد.
- فمن المؤسف أن تظهر الجهة المرجع لكل الرياضيين بالضعف أو المشاهد في بعض المواقف.
- وليس من الطبيعي أن تجد توقيعاً لأحدهم تتفاجأ بأنه نفس التوقيع قبل ربع قرن تقريبا.
- يتواجد أيضاً ذاك المهتم برياضة كل دول العالم إلا المسؤول عنها في وطنه.
- ولنبدأ التغيير المطلوب فمن العدالة تساوي الفرص.
- لذلك أفسحوا الاختبارات لتحسن الاختيارات.
- ولم لا يحدد عمر محدد لتواجد العضو في المنظومة كأقصى حد 8 سنوات، فكثيرون يريدون خدمة وطنهم عبر مجالهم.
- أخيراً.. يبدو أن بقاء الأعضاء للستين من عمرهم مأخوذ حسب ما أطلقته منظمة الصحة العالمية أن آخر سن الشباب الوصول للعام 65 من عمرك.
- ويصل حال بعضهم لتراشق الاتهامات ولو عن طريق الشتم.
- ومطالبة بعضهم في ما يكتبه في حساباته الشخصية بالفصل بين كونه مسؤولا وبين ذلك الشخص في مواقع التواصل.. تصيبك بالدهشة وتحتاج وقفة!
- كيف يقنعني بذلك؟!! خاصة أننا لم نعرف للإنسان إلا عقلا واحدا تتواجد به الأفكار.
- ولو اتجهنا علمياً لحالته لربما ندخل في الانفصام الشخصي الذي يعد مرضاً يحتاج للعلاج.
- نماذج ظهرت وحالات بينت ضرورة إعادة هيكلة الاتحاد.
- فمن المؤسف أن تظهر الجهة المرجع لكل الرياضيين بالضعف أو المشاهد في بعض المواقف.
- وليس من الطبيعي أن تجد توقيعاً لأحدهم تتفاجأ بأنه نفس التوقيع قبل ربع قرن تقريبا.
- يتواجد أيضاً ذاك المهتم برياضة كل دول العالم إلا المسؤول عنها في وطنه.
- ولنبدأ التغيير المطلوب فمن العدالة تساوي الفرص.
- لذلك أفسحوا الاختبارات لتحسن الاختيارات.
- ولم لا يحدد عمر محدد لتواجد العضو في المنظومة كأقصى حد 8 سنوات، فكثيرون يريدون خدمة وطنهم عبر مجالهم.
- أخيراً.. يبدو أن بقاء الأعضاء للستين من عمرهم مأخوذ حسب ما أطلقته منظمة الصحة العالمية أن آخر سن الشباب الوصول للعام 65 من عمرك.