نفذ مشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين من خدمات الأجهزة الحكومية بإمارة المنطقة الشرقية الخميس الماضي، الورشة التدريبية الخاصة بالباحثين المكلفين بإجراء الاستطلاع الميداني لقياس رضا المستفيدين من خدمات المنافذ الحدودية بالمنطقة الشرقية وسبل تطويرها، والمتمثلة في (مطار الملك فهد الدولي، وجسر الملك فهد، كذلك منفذ الرقعي، ومنفذ الخفجي، وصولاً إلى منفذ البطحاء) وذلك بمقر فرع معهد الإدارة العامة بالدمام.
وأشار مساعد المدير التنفيذي للمشروع سعد القحطاني، إلى تأكيد رئيس اللجنة العليا للمشروع الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي آل سعود، أن تلمس الاحتياجات الخدمية للمستفيدين من المواطنين والمقيمين والعمل على تطويرها بما يتناسب وتطلعاتهم، يعد من أولويات حكومتنا الرشيدة، وهو ما تعبر عنه توجيهات أمير المنطقة الشرقية ورئيس المشروع الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، في تلمس احتياجات سكان المنطقة الشرقية، عبر بوابة هذا المشروع.
وأشار القحطاني إلى استعراض أعضاء الفريق الاستشاري محمد المزيعل، وحسن خرمي، وخميس مطران، وعبدالعزيز الغامدي، خلال الورشة التدريبية التي شاركوا في تقديمها واستهدفت 10 باحثين ممثلين لإمارة المنطقة الشرقية ومحافظاتها، خطة المسح الميداني لخدمات المنافذ الحدودية بالمنطقة الشرقية، إلى جانب تسليط الضوء على أسئلة استبانة القياس وذلك عبر التطبيق الآلي «الايباد» التي وزعت عليهم وتمكينهم من تعبئتها في مدة لا تزيد على 3 دقائق مع كل مستفيد، من خلال إجراء الاستطلاع والمقابلات وجهاً لوجه وبشكل عشوائي وتعبئة الاستبانات آلياً، ليتيح بعد ذلك للفريق الاستشاري للمشروع دراسة الاستبانات وتحليلها وإعداد تقرير مفصل يتضمن النتائج والتوصيات التي تتضمن فرص التحسين ونقاط التمكين، إضافة إلى فتح باب النقاش مع الباحثين والرد على استفساراتهم.
وأشار مساعد المدير التنفيذي للمشروع سعد القحطاني، إلى تأكيد رئيس اللجنة العليا للمشروع الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي آل سعود، أن تلمس الاحتياجات الخدمية للمستفيدين من المواطنين والمقيمين والعمل على تطويرها بما يتناسب وتطلعاتهم، يعد من أولويات حكومتنا الرشيدة، وهو ما تعبر عنه توجيهات أمير المنطقة الشرقية ورئيس المشروع الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان، في تلمس احتياجات سكان المنطقة الشرقية، عبر بوابة هذا المشروع.
وأشار القحطاني إلى استعراض أعضاء الفريق الاستشاري محمد المزيعل، وحسن خرمي، وخميس مطران، وعبدالعزيز الغامدي، خلال الورشة التدريبية التي شاركوا في تقديمها واستهدفت 10 باحثين ممثلين لإمارة المنطقة الشرقية ومحافظاتها، خطة المسح الميداني لخدمات المنافذ الحدودية بالمنطقة الشرقية، إلى جانب تسليط الضوء على أسئلة استبانة القياس وذلك عبر التطبيق الآلي «الايباد» التي وزعت عليهم وتمكينهم من تعبئتها في مدة لا تزيد على 3 دقائق مع كل مستفيد، من خلال إجراء الاستطلاع والمقابلات وجهاً لوجه وبشكل عشوائي وتعبئة الاستبانات آلياً، ليتيح بعد ذلك للفريق الاستشاري للمشروع دراسة الاستبانات وتحليلها وإعداد تقرير مفصل يتضمن النتائج والتوصيات التي تتضمن فرص التحسين ونقاط التمكين، إضافة إلى فتح باب النقاش مع الباحثين والرد على استفساراتهم.