يبحث المؤتمر والمعرض السنوي العاشر للتعليم الخليجي 2019 الذي تنظمه جامعة الأعمال والتكنولوجيا بجدة تحت شعار «الاتجاهات الحثيثة في التعليم نحو الاقتصاد الصديق للبيئة» يومي 24 و25 فبراير برعاية وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، «النتائج المتوقعة» من الاستثمارات في مجال التعليم والاستثمار في الطلاب والكادر البشري للابتعاث والدراسة الخارجية وإمكانية وضع البرامج المتخصصة التي تحقق التكامل وربط الدراسة مع حاجات ومتطلبات سوق العمل الخليجية، من خلال استقطاب القطاع العام والخاص.
ويتناول المؤتمر -الذي يستضيف 3000 طالب وطالبة مع عائلاتهم من مختلف مدن ومناطق المملكة والخليج، ويحظى بمشاركة أكثر من 50 من قادة التعليم والصناعة في دول مجلس التعاون الخليجي والعربي- ابتعاث الطلاب إقليمياً ودولياً، إذ تتاح الفرصة لكل الجهات التعليمية من مدارس وجامعات محلية وعالمية من أمريكا وبريطانيا وماليزيا وغيرها من الدول ليلتقوا وجهاً لوجه مع جهات الابتعاث في اجتماعات مخصصة ويتم النقاش حول خططهم الخاصة بالتعليم.
وسيكون التركيز هذا العام على إتاحة فرص الابتعاث داخل الدول الخليجية في جامعات عالمية بدول مجلس التعاون الخليجي ومن أبرزها الجامعات السعودية والإماراتية.
ويتناول المؤتمر -الذي يستضيف 3000 طالب وطالبة مع عائلاتهم من مختلف مدن ومناطق المملكة والخليج، ويحظى بمشاركة أكثر من 50 من قادة التعليم والصناعة في دول مجلس التعاون الخليجي والعربي- ابتعاث الطلاب إقليمياً ودولياً، إذ تتاح الفرصة لكل الجهات التعليمية من مدارس وجامعات محلية وعالمية من أمريكا وبريطانيا وماليزيا وغيرها من الدول ليلتقوا وجهاً لوجه مع جهات الابتعاث في اجتماعات مخصصة ويتم النقاش حول خططهم الخاصة بالتعليم.
وسيكون التركيز هذا العام على إتاحة فرص الابتعاث داخل الدول الخليجية في جامعات عالمية بدول مجلس التعاون الخليجي ومن أبرزها الجامعات السعودية والإماراتية.