أكد رئيس هيئة النقل العام الدكتور رميح الرميح لـ«عكاظ» أن المملكة العربية السعودية من أسرع بلدان العالم نموا وتوسعا في المدن والأنشطة.
وقال خلال تنظيم هيئة النقل العام، بالشراكة مع فرع الاتحاد العالمي للمواصلات العامة UITP في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ورشة بعنوان «من التخطيط إلى التطوير: سُبل تفعيل النقل العام» في جدة أخيرا، بحضور نائب وزير النقل المهندس بدر الدلامي، ونائب وزير الطاقة المهندس خالد المديفر، وبمشاركة واسعة من خبراء محليين ودوليين: «النقل العام يشهد نهضة كبيرة، وخير شاهد مشروع الملك عبدالعزيز بالرياض، الذي يعد المشروع الأكبر في العالم، ومشروع قطار الحرمين، وعندما نتحدث عن النقل العام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا بد أن تكون السعودية حاضرة، لا سيما أنها بلد بحجم قارة تمتد بأطوال تتجاوز 68 ألف كيلو متر، فضلا عن عشرات آلاف الكيلو مترات من الطرق الحضرية داخل المدن».
من جهته، أضاف رئيس اتحاد المواصلات الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خالد الحقيل لـ«عكاظ»: «المملكة تلعب دورا فعالا في المنطقة بحكم رؤيتها والأرقام الضخمة التي تصل إليها، ويمكن أن نصل إلى 30 مليون راكب بعد تأسيس شبكات عامة للنقل».
من جهته، ذكر المتحدث باسم هيئة النقل العام عبدالله المطيري، أن الورشة استعرضت التجارب الدولية وأتاحت تبادل الخبرات الدولية بين الهيئات المنظمة للنقل العام والمشغلين والصانعين، إضافة إلى استعراض آخر مستجدات التطوير في صناعة النقل العام.
وبين المطيري أن الهيئة حريصة على شراكاتها مع المنظمات الدولية المتخصصة ومراكز الأبحاث المتقدمة، وذلك لمواكبة كل جديد ولوضع المملكة على خريطة الفعاليات الدولية في هذا المجال.
من جهته، أفاد مدير إدارة تنمية التنقل الجماعي بهيئة النقل العام المهندس عثمان العثمان، أن الندوة استعرضت أكثر من 16 ورقة عمل، بدأت باستعراض نتائج أعمال فرع الاتحاد العالمي للمواصلات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للعامين 2017، 2018، وخطة عمل للعامين 2019، 2020.
وقال خلال تنظيم هيئة النقل العام، بالشراكة مع فرع الاتحاد العالمي للمواصلات العامة UITP في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ورشة بعنوان «من التخطيط إلى التطوير: سُبل تفعيل النقل العام» في جدة أخيرا، بحضور نائب وزير النقل المهندس بدر الدلامي، ونائب وزير الطاقة المهندس خالد المديفر، وبمشاركة واسعة من خبراء محليين ودوليين: «النقل العام يشهد نهضة كبيرة، وخير شاهد مشروع الملك عبدالعزيز بالرياض، الذي يعد المشروع الأكبر في العالم، ومشروع قطار الحرمين، وعندما نتحدث عن النقل العام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا بد أن تكون السعودية حاضرة، لا سيما أنها بلد بحجم قارة تمتد بأطوال تتجاوز 68 ألف كيلو متر، فضلا عن عشرات آلاف الكيلو مترات من الطرق الحضرية داخل المدن».
من جهته، أضاف رئيس اتحاد المواصلات الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خالد الحقيل لـ«عكاظ»: «المملكة تلعب دورا فعالا في المنطقة بحكم رؤيتها والأرقام الضخمة التي تصل إليها، ويمكن أن نصل إلى 30 مليون راكب بعد تأسيس شبكات عامة للنقل».
من جهته، ذكر المتحدث باسم هيئة النقل العام عبدالله المطيري، أن الورشة استعرضت التجارب الدولية وأتاحت تبادل الخبرات الدولية بين الهيئات المنظمة للنقل العام والمشغلين والصانعين، إضافة إلى استعراض آخر مستجدات التطوير في صناعة النقل العام.
وبين المطيري أن الهيئة حريصة على شراكاتها مع المنظمات الدولية المتخصصة ومراكز الأبحاث المتقدمة، وذلك لمواكبة كل جديد ولوضع المملكة على خريطة الفعاليات الدولية في هذا المجال.
من جهته، أفاد مدير إدارة تنمية التنقل الجماعي بهيئة النقل العام المهندس عثمان العثمان، أن الندوة استعرضت أكثر من 16 ورقة عمل، بدأت باستعراض نتائج أعمال فرع الاتحاد العالمي للمواصلات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للعامين 2017، 2018، وخطة عمل للعامين 2019، 2020.