أعلنت رويال فيليبس الشركة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا الصحية، اليوم (الأربعاء)، توقيع اتفاقية مع وزارة الصحة بهدف توفير نظام فريد ومتكامل لمعلومات القلب والأوعية الأعلنت رويال فيليبس الشركة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا الصحية، اليوم (الأربعاء)، توقيع اتفاقية مع وزارة الصحة بهدف توفير نظام فريد ومتكامل لمعلومات القلب والأوعية الدموية، وذلك ضمن مرافق متعددة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.دموية، وذلك ضمن مرافق متعددة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.
وستتوفر المعلومات الطبية للمرضى عند الطلب في نقطة الرعاية التابعة لكل مستشفى من المستشفيات المتصلة، للمساعدة في تحسين جودة الوصول إلى الرعاية اللازمة لأمراض القلب والأوعية الدموية عبر شبكة من المتخصصين.
ويشتمل نظام معلومات القلب والأوعية الدموية من «فيليبس» على تقنية برمجية متطورة وتحليلات للصور، بهدف تسهيل عملية إدارة بيانات القلب والأوعية الدموية لأقسام أمراض القلب للعمل بكفاءة ودقة أكبر.
ووفقاً لجمعية القلب الأمريكية، تُعد أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيس للوفاة حول العالم، كما أن توفير العلاج لهذه الأمراض يعد أكثر النواحي تعقيداً في عمل المستشفيات، حيث توجد كميات كبيرة من البيانات التي يقدمها مختلف مزودي الرعاية الصحية من مواقع متعددة طوال فترة الرعاية.
ومن خلال دمج أنظمة القلب المتباينة في مراكز القلب التابعة لوزارة الصحة في جميع أنحاء المملكة، يمكن لنظام معلومات القلب والأوعية الدموية من «فيليبس» المساعدة في تقليل الوقت اللازم لعملية إدخال البيانات، إضافة إلى تسهيل الوصول إلى نتائج الاختبارات الواردة من الأقسام الأخرى، وتسهيل عملية الحصول على بيانات المريض وتحليلها ومشاركتها.
وسيتم تزويد معلومات بيانات المريض الخاصة بأمراض القلب والأوعية الدموية بواسطة منصة (Philips IntelliSpace Cardiovascular)، والتي توفر أرشفة متقدمة من ميزة مدير البيانات العالمي من «فيليبس»، والتصوير المتقدم من منصة (Philips IntelliSpace Cardiovascular).
وستتولى شركة «فيليبس فوركير» إدارة عملية تبادل البيانات والربط بين المستشفيات بشكل سلس، ما يوفر إمكان التشغيل المتبادل لصحة المعلومات.
وتعليقاً على هذه الاتفاقية، قالت أوزلِم فيدانسي الرئيس التنفيذي لشركة فيليبس في الشرق الأوسط وتركيا: «تقدم فيليبس خبرتها الكبيرة في البرامج المخصصة لأمراض القلب والأوعية الدموية في وزارة الصحة، وذلك بفضل الفريق المتخصص في المعلوماتية السريرية لتكنولوجيا المعلومات في الرعاية الصحية وتوصيل الرعاية الصحية الإلكترونية، ويمثل هذا التعاون الذي أطلقنا عليه اسم «مشروع تاجي» خطوة مهمة من قبل وزارة الصحة نحو تحقيق رؤية السعودية 2030، وزيادة الطلب على الخدمات المتعلقة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المملكة».
وسيتم تنفيذ «مشروع تاجي» في كلٍ من، مكة المكرمة، وجدة، والهفوف، والقصيم، وجيزان، ونجران، والدمام، وعرعر، كما سيتم ربط جميع هذه المدن بوزارة الصحة في الرياض للاستفادة من الخدمات المقدمة عن بعد لأمراض القلب والأوعية الدموية في مراكز أمراض القلب التابعة لوزارة الصحة.
ومن جانبه، ذكر الدكتور أحمد بالخير مستشار نائب وزير الصحة والمشرف العام على برامج الصحة الإلكترونية وتكنولوجيا المعلومات: «يعد الاستخدام الأولي لطب القلب والأوعية الدموية عن بعد هو الدعم الذي يُقدَّم لأخصائيي الرعاية الأولية للوصول إلى التشخيص الصحيح، وبالتالي تمكينهم من إدارة حالات المرضى بثقة، وينعكس ذلك بشكل جيد على كلٍ من المرضى ونظام الرعاية الصحية، بالإضافة إلى أنه يحسّن التدريب السريري للممارسين متوسطي الخبرة، عن طريق زيادة مستوى معرفة الطبيب في المستوى الأولي للرعاية الصحية، ويقدم ذلك كامل الدعم اللازم للأطباء العامين ليقدموا بدورهم أفضل مستوى من الرعاية».
وأضاف الدكتور محمد خالد العبد العالي الوكيل المساعد لشؤون المستشفيات: «تساعد مبادرة وزارة الصحة لطب القلب والأوعية الدموية عن بعد، على بناء نظام متكامل لمعلومات القلب والأوعية الدموية، ونظام أرشفة صور القلب والاتصالات مع نظام إدارة بيانات، الذي سيعزز كفاءة سير عمل أقسام طب القلب بالنسبة للأطباء وجميع العاملين فيها، فضلاً عن الوصول إلى دراسات لحالات المرضى من قِبل مستخدمين مخولين من أي مكان داخل أو خارج الشبكة».
وستتوفر المعلومات الطبية للمرضى عند الطلب في نقطة الرعاية التابعة لكل مستشفى من المستشفيات المتصلة، للمساعدة في تحسين جودة الوصول إلى الرعاية اللازمة لأمراض القلب والأوعية الدموية عبر شبكة من المتخصصين.
ويشتمل نظام معلومات القلب والأوعية الدموية من «فيليبس» على تقنية برمجية متطورة وتحليلات للصور، بهدف تسهيل عملية إدارة بيانات القلب والأوعية الدموية لأقسام أمراض القلب للعمل بكفاءة ودقة أكبر.
ووفقاً لجمعية القلب الأمريكية، تُعد أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيس للوفاة حول العالم، كما أن توفير العلاج لهذه الأمراض يعد أكثر النواحي تعقيداً في عمل المستشفيات، حيث توجد كميات كبيرة من البيانات التي يقدمها مختلف مزودي الرعاية الصحية من مواقع متعددة طوال فترة الرعاية.
ومن خلال دمج أنظمة القلب المتباينة في مراكز القلب التابعة لوزارة الصحة في جميع أنحاء المملكة، يمكن لنظام معلومات القلب والأوعية الدموية من «فيليبس» المساعدة في تقليل الوقت اللازم لعملية إدخال البيانات، إضافة إلى تسهيل الوصول إلى نتائج الاختبارات الواردة من الأقسام الأخرى، وتسهيل عملية الحصول على بيانات المريض وتحليلها ومشاركتها.
وسيتم تزويد معلومات بيانات المريض الخاصة بأمراض القلب والأوعية الدموية بواسطة منصة (Philips IntelliSpace Cardiovascular)، والتي توفر أرشفة متقدمة من ميزة مدير البيانات العالمي من «فيليبس»، والتصوير المتقدم من منصة (Philips IntelliSpace Cardiovascular).
وستتولى شركة «فيليبس فوركير» إدارة عملية تبادل البيانات والربط بين المستشفيات بشكل سلس، ما يوفر إمكان التشغيل المتبادل لصحة المعلومات.
وتعليقاً على هذه الاتفاقية، قالت أوزلِم فيدانسي الرئيس التنفيذي لشركة فيليبس في الشرق الأوسط وتركيا: «تقدم فيليبس خبرتها الكبيرة في البرامج المخصصة لأمراض القلب والأوعية الدموية في وزارة الصحة، وذلك بفضل الفريق المتخصص في المعلوماتية السريرية لتكنولوجيا المعلومات في الرعاية الصحية وتوصيل الرعاية الصحية الإلكترونية، ويمثل هذا التعاون الذي أطلقنا عليه اسم «مشروع تاجي» خطوة مهمة من قبل وزارة الصحة نحو تحقيق رؤية السعودية 2030، وزيادة الطلب على الخدمات المتعلقة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المملكة».
وسيتم تنفيذ «مشروع تاجي» في كلٍ من، مكة المكرمة، وجدة، والهفوف، والقصيم، وجيزان، ونجران، والدمام، وعرعر، كما سيتم ربط جميع هذه المدن بوزارة الصحة في الرياض للاستفادة من الخدمات المقدمة عن بعد لأمراض القلب والأوعية الدموية في مراكز أمراض القلب التابعة لوزارة الصحة.
ومن جانبه، ذكر الدكتور أحمد بالخير مستشار نائب وزير الصحة والمشرف العام على برامج الصحة الإلكترونية وتكنولوجيا المعلومات: «يعد الاستخدام الأولي لطب القلب والأوعية الدموية عن بعد هو الدعم الذي يُقدَّم لأخصائيي الرعاية الأولية للوصول إلى التشخيص الصحيح، وبالتالي تمكينهم من إدارة حالات المرضى بثقة، وينعكس ذلك بشكل جيد على كلٍ من المرضى ونظام الرعاية الصحية، بالإضافة إلى أنه يحسّن التدريب السريري للممارسين متوسطي الخبرة، عن طريق زيادة مستوى معرفة الطبيب في المستوى الأولي للرعاية الصحية، ويقدم ذلك كامل الدعم اللازم للأطباء العامين ليقدموا بدورهم أفضل مستوى من الرعاية».
وأضاف الدكتور محمد خالد العبد العالي الوكيل المساعد لشؤون المستشفيات: «تساعد مبادرة وزارة الصحة لطب القلب والأوعية الدموية عن بعد، على بناء نظام متكامل لمعلومات القلب والأوعية الدموية، ونظام أرشفة صور القلب والاتصالات مع نظام إدارة بيانات، الذي سيعزز كفاءة سير عمل أقسام طب القلب بالنسبة للأطباء وجميع العاملين فيها، فضلاً عن الوصول إلى دراسات لحالات المرضى من قِبل مستخدمين مخولين من أي مكان داخل أو خارج الشبكة».